كلماتك ترجمة لعنة الحب الابديةالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة قُزوؤومہٰهٰهٰہٰٖ~❥
تلك اللمسة الرقيقة الساحرة...
ما إن تمس النبض
حتى تطلق شرارتها في الارجاء
تعمل بنظام التدفئة حينما يكون الحب متقد...
ما إن يخذل الحبيب تلك الشراره
لتثور لنيران تحرق كل ما حولها
وتسرق أثمن لحظات العمر
فتقاسي لاطفاءها ألوان العذاب
وما إن تبرد... حتى تذبل وتترهل عضلة القلب.. وتنحسر الحرقة
لتسود الأرض كأبة الفقد
.... رغم كل هذا... ستزهر يوما ما
حتما... ستزهر
تواجدك أجمل من ورد الرمان
واحلى من الشهد حضورك الفتان
كلماتك ترجمة لعنة الحب الابدية
تلك اللمسة الرقيقة الساحرة...
ما إن تمس النبض
حتى تطلق شرارتها في الارجاء
تعمل بنظام التدفئة حينما يكون الحب متقد...
ما إن يخذل الحبيب تلك الشراره
لتثور لنيران تحرق كل ما حولها
وتسرق أثمن لحظات العمر
فتقاسي لاطفاءها ألوان العذاب
وما إن تبرد... حتى تذبل وتترهل عضلة القلب.. وتنحسر الحرقة
لتسود الأرض كأبة الفقد
.... رغم كل هذا... ستزهر يوما ما
حتما... ستزهر
تواجدك أجمل من ورد الرمان
واحلى من الشهد حضورك الفتان
أجل ياحُلوتي .. بإذن الله
أتعلمين اني احبكِ كثيراً .. كثيراً
ولإنكِ تسحرين قلبي وعقلي بـ أسلوبكَ وعقلكَ
واحب كلامكِ جداً لانو دُرر ودائماً جميل وراقي
لذا انتِ تستحقين كل شيء جميل
وتستحقين كل الدعوات الصادقة والامنيات
التي ارفع بها يدي الى السماء .. ان يديم عليكِ الطمأنينة والسعادة
ياسيدتي الخلوقة سلمتِ وسلمت روحكِ المحبوبة
مسائك ورد وفل وياسمين
انتي الأجمل والأرق حبيبتي... اني لي هنا اخوان واخوات أغلى من الألماس... سكنوا القلب.. لروحك السعادة جميلتي.. واعلمي جيدا أن القلوب النقية تجري وتصب معا
أجل ياحُلوتي .. بإذن الله
أتعلمين اني احبكِ كثيراً .. كثيراً
ولإنكِ تسحرين قلبي وعقلي بـ أسلوبكَ وعقلكَ
واحب كلامكِ جداً لانو دُرر ودائماً جميل وراقي
لذا انتِ تستحقين كل شيء جميل
وتستحقين كل الدعوات الصادقة والامنيات
التي ارفع بها يدي الى السماء .. ان يديم عليكِ الطمأنينة والسعادة
ياسيدتي الخلوقة سلمتِ وسلمت روحكِ المحبوبة
مسائك ورد وفل وياسمين
فأن نقاوة الفكر دائما تنير العقل وتروي القلب... لك مني كل المحبة غاليتي انتي
عزيزتي ديانا... انتي اكبر رمز للانوثه والأناقة والجمال
قلب وقالب..
قد اثبتي مقولة ان عين الرجل الخائن لا تمليها سوى التراب
(هوى بحر)
الجزء الخامس
مرت سته أشهر على تلك الحادثه لم تلتقيه بعد ذلك... كل ما تتذكره رائحة التعقيم بعدما تم نقلها للمشفى إثر الصدمة النفسية التي تعرضت لها بعد أن استيقظت على أصوات الأطباء يخبرون والدتها انها بخير وتمر بأزمة نفسية لا اكثر.. لم تكن بخير ابدا كما ادعى الاطباء انها تعاني رهاب الحب وليس الأماكن الضيقة كما يعتقدون.. أنها ذاكرة الطفولة التي طالما ارتبطت بعلاقة والديها ببعضهما حيث أنهما ارتباطا عن علاقة حب ولم تمر عليهما سنة بعدما أنجبتها والدتها حيث تغير كل شيء تتذكر جيدا تلك المحادثات المتكررة حول الحقوق والواجبات وإثبات أحقية المرأة واستقلالها عن الرجل وعن وعود الحب الكاذبة و جعل الحياة وردية... هذا ما كان يدور في رحى أيامها السابقه بدلا أن تعيش طفولة عفوية كانت ذكرياتها مليئة بالدموع خاصة إناء الليل حينما تستيقظ على نحيب والدتها اليائسة وهي تمسك بدفتر ذكريات صغير زهري داكن اللون يحتوي على كلمات وصور لم تفهمها لصغر سنها وقتها لكنها كانت تميز شيئ واحد...رسومات لملائكة الحب ذوات الأجنحة حاملة اقواس وأسهم.. كانت تتخيل تلك الأسهم تخترق قلبها الصغير لتسقط أرضا ومازالت تلك الأفكار تلازمها كلما شاهدت تلك الصور حتى ذات ليلة قررت أن تمزق ذاك الدفتر لتخلص والدتها من بؤسها كانت صغيره حينها رغم ذلك خططت وبالتفصيل لعملية سحب الدفتر من تحت وسادة والدتها وانتظرت حتى تغفو.. اغمضت عينيها بهدوء وأخذت تتنفس بعمق تدعي النوم.. وكالعادة تغتسل بالدموع وجنتيها من شدة بكاء امها وهي تحتضنها لتدندن لها اغنيتها المفضله حينما تعاتب النجوم المتألقه ليالي اختفاء القمر.. هكذا ارتبط احساسها بالحب بأنه أكبر جريمة بحق الانسانيه حينما يوهب لمن لايستحق.. وبينما هي بهذه الحاله اغمضت والدتها وغطت في نوم عميق وسارعت بخفة لتتسلل يدها تحت وسادتها تتلمس ذاك الدفتر المشؤوم وما هي إلا لحظات حتى أمسكت به.. كادت تقفز من فرحتها لولا التزامها الصمت لمنع إيقاظ والدتها وما أن احتضنت الطفلة ذات ٨ أعوام الدفتر الكئيب وانسلت من فراشها بهدوء نحو سلة المهملات لتتلفه حتى أدركت ما لم يكن بالحسبان.. هنا كانت المفاجأة التي لم تتوقعها رغم صغر سنها بعدما أن دفعها الفضول لمعرفة سر نحيب والدتها بهذا العمق والانكسار.. وجدت صورة ابيها وهو يحمل والدتها بفستان العرس الأبيض مرصع بلؤلؤ ترتدي الشال الأبيض الطويل حاملة باقة من ورد الجوري مع بعض بتلات من الورود البضاء وكانت الابتسامه تشع من كلاهما.. منظر لم تعتاده بعدما تربت على علاقة شبه معدومة بين ابيها وامها.. (أحقا هذا ابي حاملا امي؟ كيف يمكن ذلك؟ انه يبتسم لها وهي تضحك له بود.. محتضنه اياه بحنان وحب؟ متى؟ وكيف؟ ولما تغير كل هذا؟) هذه الأسئلة التي راودتها منذ ذاك اليوم وإلى أن التقت بمن طرق لها باب القلب حتى أدركت معنى الوجع لفتحه.. من هنا أصابت برهاب الحب
لم تنطق بحياتها يوما حتى بعمر المراهقة بأسم اي فتى بداعي الإعجاب.. كانها أعلنت الحرب على هذه الفكرة ومنها ابدعت في رسم طريق مختصر لاحلامها بأستقلاليه دون داع لوجود رجل يسرق من شفاهها ابتسامتها أو من استقامتها انحناءة أو من وقتها لحظات تائهة بين الأحلام... كانت تعيش بواقعيه كالبراهين الرياضية لاتقبل مبدأ الاحتماليه تثق بالوجوديات.. حتى ازهرت ميادين قلبها الرحب بريعان ذاك الشاب المهذب رغم كل ما عهدت به نفسها منذ الطفولة أن لاتقع ضحية تلك الأسهم المسمومة من شياطين الحب كما تدعوهم
رغم عنها.. اجبرها أن تحترمه وان تفكر به وان ترقيه لمستوى آخر في عرش قلبها.. كانت تدعو والدتها بالضعف وأنها ضحية طيبتها المفرطه في تصديق أكاذيب الرجل حتى لامتها في أحيان أخرى لأنها هزيلة الإرادة للعيش والاكتفاء بذاتها وتتقبل حبها لنفسها وتفوق ذاك الحب على أي حب آخر لتكسب راحتها ونفسها... لم تدرك حينما تمر الأيام أن كل نجاح ستصنعه لنفسها سيكون مجرد بلا معنى دون مشاركة فرحته مع من نحب.. لا شيء أعظم من فكرة وجود تلك اليد التي تدعمك تأخذ بيدك لتهزم مخاوفك.. تجازف معك بالقفز في بركة صنعها المطر
وللرقص على نغمات التانغو بكل جاذبية لترسم لوحة أسطورية تحاكي جمالية الأنثى بين أحضان من تحب وتشرق الشمس لعينيهما كل يوم هنا لمحت ببالها صورة
تلك الباقة المميزه بين جميع الورود.. تلك الأزهار البرية الصفراء والبيضاء كانت المفضلة لديها علمت حينها ما كانت تبكيه امها ليلا... كانت محقة.. أدركت بعد خسارتها لمن احبها بصمت طوال تلك السنوات الماضية ولم تبدي له أي اهتمام رغم أنه عاملها بكل لطف واناقة لم يبغِ سوى القبول وكان احتساء القهوة له بمثابة امتياز خاص بعدما سرقت نبضات قلبه المتيم بها.. لم تدرك قيمة خسارتها حتى عادت للعمل.. لم يشاركها نجاحها هذه المرة احد بذاك الحماس.. ولم يصفق لفكرة كانت تنطق بها بسخرية ولم تشاركها تلك اليد لتعديل رسمة لهيكلية المشروع الجديد كما كان يفعل دوما... وفي اطروحه لمشروع جديد كان يقف بجانبها دوما يحمل قلمها وقطعه شوكولاة المفضلة لديها يناولها لها في منتصف الاجتماع لعلمه انها تشعر بتوعك حاد حينما تنسى جوعها وتنهمك في العمل... ما اعتادت على فكرة الفقد.. مازالت تعتقد هي بخير طالما هي الرابحة في المعركة ولم تنهزم أمام نسمات نيسان العذبة التي تهب حين قدومه نحوها... هكذا باتت أيامها متشابهه.. خاصة بعد أن أقدم على الاستقالة من الشركة. نهائيا.. حينها أدركت حقيقة شعور والدتها.. كطعم الماء.. لا رائحة.. لا لون... لا ذوق...أيامها الجديدة لا تحمل أي عطر.. مجرد ارتواء لبدء يوم جديد من العزلة حتى لمعت فكرة في رأسها حينها بدأت تحدث نفسها بصوت عالي(لما لا؟ نعم كان يجب أن أفعالها منذ وقت طويل)وابتسمت وهي تقول( ستكون مفاجأة للجميع حتما) .. يتبع
سوف أُعطيكِ قُبلةًانتي الأجمل والأرق حبيبتي... اني لي هنا اخوان واخوات أغلى من الألماس... سكنوا القلب.. لروحك السعادة جميلتي.. واعلمي جيدا أن القلوب النقية تجري وتصب معا
فأن نقاوة الفكر دائما تنير العقل وتروي القلب... لك مني كل المحبة غاليتي انتي
وإن لَم تُعجِبكِ عِديها إِليّ ، إتفقنا ؟
أحبكِ بحجم السمااااء ياحلوتي
أهديكِ كل الورود والألوان وشقائق النعمان وزهور البستان يا اجمل روح تسكن ذاكرتي يا عطر الجنان.. دمتي تنبضين بكل ود وحنان... رعاكِ الله وجعل قلبك سالما ينعم بالطمأنينة
سوف أُعطيكِ قُبلةً
وإن لَم تُعجِبكِ عِديها إِليّ ، إتفقنا ؟
أحبكِ بحجم السمااااء ياحلوتي
احبك من القلب
بتحدى العالم كله وأنا وياك
وبقول للدنيا بحالها إن أنا بهواك
وإن إنت حبيبي وقلبي وروحي معاك
قربني ليك سبني أعيش إحساس هواك ..
أنا عشقي ليك عشق القمر
للنجمة والليل والسهر
والشوق إليك فوق الخيال
فوق إحتمال كل البشر
من يوم لقاك حلوة الحياة
أتحدى بيك كل الوجود
وياك أكون أو لا أكون
أنا مش حعيش من غير هواك
أنا قلبي عاشق للجنون ..
واو... ذكرتيني بأيام الجامعه.. كنت افتحها بالسماعه واشتغل عالحاسبه اكتب تقرير لو اطبق برنامج... اه أجمل أيام.. اشكر الله عشت حياتي كما ينبغي أن تكون.. ما حرمت نفسي من شي.. وتعلمت جمال الحياة بتفاصيلها الصغيره... مرورك يروي الظمأ عزيزتي قزووومه لا حرمتك
بتحدى العالم كله وأنا وياك
وبقول للدنيا بحالها إن أنا بهواك
وإن إنت حبيبي وقلبي وروحي معاك
قربني ليك سبني أعيش إحساس هواك ..
أنا عشقي ليك عشق القمر
للنجمة والليل والسهر
والشوق إليك فوق الخيال
فوق إحتمال كل البشر
من يوم لقاك حلوة الحياة
أتحدى بيك كل الوجود
وياك أكون أو لا أكون
أنا مش حعيش من غير هواك
أنا قلبي عاشق للجنون ..
رد مع اقتباس
