حينما تندمج الطبيعه بفرشه فنان
تولد مايأسر القلب ويسر النظر
حينما تندمج الطبيعه بفرشه فنان
تولد مايأسر القلب ويسر النظر
وحينما تولد نجمة جديدة في سمائك
تذكر...
انها انبعاثات لانفجار قديم...
لامس كونك ذات يوم...
الحب كالزهرة....
مختلف الألوان والأشكال والعطور..
يتبدل مع كل الفصول..
طالما ترعاه وتسقيه الاهتمام
تعانق الليل... لعله يطفي لهيب النهار
وتهبنا الحياة فرصة اخرى
لنكتشف البعد الثالث للجمال
وتكتشف انك محط أنظار الجميع
لكن نادرا من تجده يفهم صعوبة الاعتناء
أحاديثك مولعة بالترافة
منحنية التفاصيل...
ترسم خيالاتك النهمة
لافتراس عامل الوقت
لولادة حديث عقيم
يفك رمزية الرتابه
فتستثير دواخلك اليتيمة
لجرعة أخرى.. لانسكاب المحبرة
حتى تمتلئ أوراقك
بصفة مشبهةللأمس
رغم انك غادرته مبكرا..
تعاود فكرة الارتشاف
لفضول غامض ينتابك دوما
تحت عنوان ( قراءة جديدة للماضي)
كل مرة... تعاود نفس الكرة
يالى العجب!
يارب احفظ صوتها الحنون
وقلبها ذو الدر المكنون
ببركة دعاءك يا امي
أنال ما يسكن الشمال مني
يا قرة عيني وثمرة فؤادي
قد نعيش واقع منهك.. لكن لابد
لوجود منفذ للخروج.. حتى أن كان حلم