روحي تطوف بلاد الهند
لا أعرف...لما؟
اشتاق لنفس محمل بنكهات الحياة.. لثوب مليئ بالالوان
لرقصة تناغي اسمرار الارض
لترقص وترقص
حافية.. تقبل وجنات العشب
واناملي تلامس وجه الشمس
لتحترق حينها الاحزان
أين انتي يا ابتسامتي؟
غادرتني مبكرة... أين انتي؟
اشتقت لتلك الخيالات
للنغمات.. بجنون الالحان
خذني إليك... لم اكتفي منك بعد
يا ربيع العمر... يا أندر عطر
أخذتُ هواك عن عيني وقلبي
فعيني قد دَعَتْ والقلبُ لَبّى
(أحمد شوقي)
لاشيء في الحياة أجمل.. من كلمة تطيب الروح المتعبه من شخص يعرفك حقا يذكرك بأجمل مافيك لينهض بالأمل ويوقض تلك الضحكة الصامته بين عينيك...
لتتساقط دمعة بعيدة متوحدة في زاوية العين.. ترتجف بأستحياء
تمتنع النزول.. تخاف أن لامست الخد.. توجعه من صفعة الزمن البائس
وفي صمتها... ألف حكاية
بنظرة.. فقط
لا تقترب من الأشياء التي لن تستطيع امتلاكها يوما ما
ولا تعش حلما لا يتحقق...
كن واقعيا... تأمل نفسك.. هل أنت تثق بما تفعله؟
هل تدرك حجم المخاطرة؟
هناك.. في تلك اللحظه.. ستستفيق على الوجع
وستكمل كما ينبغي لك
ستحبك الحياة يوما ما
كما أحببتك... امنية
كلنا ضيوف فيها