فخر
ما أروعك ! ؟
حتى أنه..
لا ينقص حضورك
عندي شيء..
فكل الجمال أنت
ولقد حزت كل
الرقي والألق وما
أبقيت شيئا لجمبلات
النساء في..
كل الحضارات
لأنك بهذا الكمال
الفذ والقد المثالي
كأن لا عين
أحد مثلك رأت
في العالم.
لذا فلا غرو
وبكل فخر..
أنني أنستك كمدينة
فاضلة وتخذتك
عائلتي وسكني؟
محمد الزهراوي