{ إحتساءُ عَبرةِ الصحوةِ...}
لن يصحَّ إلا....
....
خطوطُ الأوهام
...ستمتدُّ
.............حتى النهاية
دون أن
تلتقي في
نقطةِ يقينِِ
واحدة
....
1ــ انتِ..
2ــ انتِ..
مابعد الميلاد ــ انتِ
ماوراء الانتِ ــ انتِ
................ وانتِ
ازلُ الحدودِ الحمراءِ
....................فيَّ ..
الحقيقِةُ ..
تبيعُ عذريتَها
في مخدعِ...أللمّايكنْ ...
فمن يكونُ قدرَ غيرِه..!!؟
....الوفاءُ
لذاتِ الذات
......متاااااااااااااااااااا ااهة
في مكزمان
عريِ المعاني
من اسمال براءتها
.........
....
نشيدُ الشو
قِ المغلولِ الوتر
............... لمّا يكابرْ
فمِنَ الحبِّ
ما يَحصُدُ الضياعَ
في دنيا الهزيمة
...............فَمَنْ يكونُ
.............. ذاتَ غيرِه..؟؟؟
كلُّ الاصداءِ
ترتدُّ
رجومَ غيبٍ أهوج
................... ثم تنتحر
في حضنِ الشفا
هِ المُفتَرَّةِ عن
دهشةِ المُنعطَ..
....ـفِ المُفضِي الى
حنايا رصيفِِ توقُّعا
تِ بوابا
............تِ الغَـــــ
..................ـدِ ــ انتِ ..
المكان......... :
.........وهمٌ ابيضٌ
..........يعانقُ المرايا
...........القُزَحيَّةَ الهَذَر...
.........................الزمان.....:
....................................... انا
ـ باسم الفضلي العراقي ـ