على حافه الموقد...
كيف أدرك فلسفه اشتياقي
وأوراقك المتراميه
ورموز احتوائك
في خدرأمسيتي
خرجت من شتاء انثى
كلماقرعت معارج صمتي
اغلف باقات انتظارك
في نفحه.كبريائي
وأبدأمن شموع عينيك
دون تملق
اقرأ حبرك السري
من نافذه حنيني
وفطره سؤالك الكبير
من أين يتسلل ذاك الحب .
حين يتسكع الشوق
في غياهب الروح
يضج الاعتراف
على اريكه الانتظار
يتظاهر باللامبالاة
يفقد شهيه الدفئ
على كرسي ثمل
ويبقى المساء
على حافه الموقد
يلملم حبات الحنين
..ميادة أحمد.حسين