التهب مثل غابات الامزون عندما تحل عليها الفصول الموسمية.. اشتاق للمطر
التهب مثل غابات الامزون عندما تحل عليها الفصول الموسمية.. اشتاق للمطر
في غمرة الالم ..احاول جمع فتات الاحلام لاصنع منها قوس قزح ..او قوس الله ..لافرق عندي
بداخلنا موسيقى خالدة ..
نضجنا بما يكفي ..لنحب بما يكفي ..وسهرنا بمايكفي ....لنموت معا لنتجنب كارثة اسمها لوعة الفقد ..
شعوري بين احتفالٍ واحتقان
اقرب المسافات اليه ..كالقفز من قمة هلكرد الى البحر
ياسنيني اللي رحتي ارجعيلي ..ارجعيلي شي مرة ارجعيلي
وانسيني على باب الطفولة ت اركض بشمس الطرقات
ورديلي ضحكاتي اللي راحو
عروسك لا زالت بكراً كـ مشاعرها
هناك تواريخ موشومة على صدر الذاكرة ..ثابتة كخطوط اليد
تعثرت بعينيك فسقط قلبي