حسناً..
سأكتبك وانا اهدي مجاهيل الطرق ارجلاً ليست قابلة للسير عمراً ..او بعض عمر..وليس لي الان الا دمعة وهدهدة ..
انا احمل الان كماً هائلاً من الوحشة ..والتوتر والارتباك ..وكلما رجعت بفكري الى الوراء ادركت اني خلقت لاخسر واخسر ..ابحث في محطات العمر عن قطارلعله يمر ويقلني الى الجانب الاخر من الحياة .. لكنه يفوتني وبكل بساطة