المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ليديا
نواصل
ياااااااااااااااااااااه كم هو جميل ان تلفق بصوت مرتفع هههههههههههه هذه الحرية والا فلا ههههههههههههه
---بعد ان تتجاوز الابيات الـ
17 الاولى سيزيد توترك امام النص ويكبر بفعل اتساع دائرة الفراغات النصية فانت في كل لحظة في ارسالية خارج النص وتشعر بالتهديد وضرورة البقاء على يقظة تامة :
موسى ، الفراعنة، العمائم ، القميص، العمى ، الاقتفاء والرؤى
لكنه سرعان مايستريح بك عند
البيت الـ 24
أفداك روحي وهي فيك قليلة ... أيها الصدر الشهيد محمد
هنا ستعرف ربما جوابا عن
( في مبهم سميته عمري الذي) وتحصل على
نقطة ارتكازية ثانية اظافة الى العنوان لكنها الان داخل النص
[ من الجيد ان صاحب النص استعمل لفظة
( الصدر) ابتداء لتحيل مباشرة الى الشهيد محمد الصدر سأخرج عن الموضوع ربما بكلامي هذا فاستسمحكم عذرا لكن أقول انني استظهرت الحلقة الاولى من الدرس النظري هنا والتي تحدثت فيها استاذ شيفرة عن
ثقافة النص ... فبالنسبة لي لم احتر كثيرا ومباشرة عرفت ان النص يحيل الى الشهيد محمد الصدر وان لم اكن اعرف من هو فقد كنت ارى هذه اللفظة تحت اسماء بعض الاعضاء لكن زميلي في العمل نبهني الى هذه النقطة لما قرأ القصيدة قال لي انه يقصد محمد رسول الله قلت له ان الرسول لم يكن شهيدا كما انه لم يقصد محمد الدرة لذا اثارت فينا هذه النقطة الخلافية رغبة في البحث عن هوية هذا الشخص المقصود في النص ]
**
آخر بيت لم يكن خاتمة بقدر ماكان فاتحة ويمكن ان نعتبر انه يشكل لوحده وحدة بنيوية مستقلة نوعا ما يفتح موضوعا اخر لجرح اخر لرمال مؤذية اخرى
-يتبع باذن الله-