اذا مو بيچ چا بيمَن يشبهونچ
دخيل الله شچه باله لمن سوالچ عيونچ
أمر مُخيف حقّاً، أنّ القلوب لا تصدر صوتاً عندما تنكسر ، حوادث السّيّارات تنتهي بإنفجار ، السّقوط ينتهي بارتطام ، حتى الكتابة يخدش القلم الورقة فيحدث صريراً بينما تتحطّم القلوب في سكون تامّ ، وكأنّ لا أحد حتى الكون نفسه يمكن أن يخلق صوتاً لهذا الخراب ، وكأنّ الصّمت هو الطّريقة الوحيدة الّتي يمكن أن يعبّر بها العالم عن خشوعه أمام قلب يتصدّع. !
شگد كيوت هالبنت
ي لج تنكرطيين
ود