لا أجدني، حقا لا أجدني...
ولا أعرف أين ولا متى ضيعتُني....
حي
في اللحظة التي اكون قد أقنعت نفسي فيها انني قد خدعتهم باتسامتي.. و يطلبون مني بالحاح متذمر ان ابتسم.. لا أجدني، بل افقدني..
حين أتعب، أتعب دون سبب دون مسبب و يصير الاقتراب محضورا... لا أجدني َ..
من سرق ابتسامتي ومتى
من خطف بهجتي و متى
من أعاق طريق سعادتي ومتى
و الأمر من ذلك
كيف