سلاما لارواح زهقت لاجل الوطن .. سلاما من الارض
سلاما لارواح زهقت لاجل الوطن .. سلاما من الارض
ليت امهاتنا لم ترضعنا من حنانها بشيء .. لولاها ما كنا اليوم نسقط الف مرة مع اباحة قطرة دم بريئة
ليس قدرك ان تكون كما تريد
بعض الاقدار يكتبها الوطن وتعيشها القلوب
!!!
اللهم اخرجني من حولي وقوتي
وادخلني بحولك وقوتك
فانه لا حول ولا قوة الا بك
إنها المرة الأولى التي تمنيتُ فيها بأن أتقن الرسم لأرسمك ، المرة الأولى التي شعرتُ فيها بأن ثمانية وعشرون حرفاً لا تَفي بِـ الغرض
من هسة تحب الشهرة ههههه
جانبي الكرخ والرصافة
هسه ياخذوها البيجات ويكتبون تفاصيل تعشقها الانثى بالرجل
"سجين"
حدثيني عن صوت الموسيقى وهو يمر من بين اصابعك صعودا الى نبضك .. حدثيني عن انغام بهجتي التي تكتمل بمحياك كيف تحلق بين اطراف اذنيك كـ زائر الفجأة
حدثيني عن اخر ما قلته لك هل يكفي لاحصل على رد فانا غالبا اسافر باتجاهك دون وعي
كثير ممن يعرفوني قالوا متى نشأت لك قدمين وانت المحلق دوما !!
حدثيني عن اخر بقعة من السماء لم تزرها عيناك وهي تنتظر من النجوم عودة
احببت ان اهديك مقطوعة احجار ورقية تتراقص فوقها ذكرياتنا كـ الفراشات لعل قلبك يذيب صلبه عند سماعها او على الاقل تجامل شفتيك رغبة قلبك بالتذكر .. و تبتسم
وانا اقاوم رغبتي بك ثم امل كبير
كـ سجين امتنع عن الطعام كي يحفر بالملعقة نفق الهروب
رمــاد
كانت ايام .. انا الواقف بشموخ وقتها ↓↓↓
خذ من ملامحي ما يبقيك سعيدا لاخر عمرك
انا الان ما عدت بذاك الريان .. هرمت بفترة وجيزة
تلك الفترة كانت اشهر اشهر فقط
بالمختصر
"ما الملامح الا مرآة للقلب فكيف لو كان قلبك مثقوبا "
2018
نحن قصص لابنائنا ..
مؤطرة بالصمتِ
لا تنفك عن التحديق بنا
صورة أبي المُعلقة
عبد الرزاق السعيدي