وطناً لله يا محسنين
…حتى لو بحلم
وطناً لله يا محسنين
…حتى لو بحلم
سلامٌ على صِبيَةٍ في رُباك على كلِّ حيٍّ ودربٍ وبيت
![]()
وَضَجَّ المَـوتُ في أهليـكَ حتى كأنْ أشـلاؤهـُم وَرَقٌ وَريـحُ
![]()
يُثير قلقي احيانًا كوني أتخطى، أُسامح، أتجاوز، أرجع، أتغاضى ثم أصد في لحظةٍ غير متوقعة ومُفاجئة جدًا، أصد صدودًا كاملًا .
نعم نتصنّع الصلابه ولانُظهر كسرنا فنحن في عُرف الرجال .. رجال
![]()
"يقتلني منتصف الأشياء دائمًا، المكان الذي لا أعرف فيه إلى أين أنتمي، وهل عليّ التقدم قليلاً أم التراجع للأبد، اللحظة التي أظل أتخبط فيها و أدور في نفس الدائرة دون أن أفهم ما لي وما عليّ، المنتصف يميتني كان ولا يزال."
عبارات لا تتجاوز ثلاث كلمات لكنها قصة بالف ورقة
![]()
من أجلِ أن لا تكسرَ الشظايا زجاجَ الوطن، غلّفوهُ بالشهداء!
![]()
أشعرُ أنني أتراكم، وأن مهمةَ ترتيبي تزداد صعوبةً بمرور الأيام.