لا رغبات أخرى ، وجودك أكثر من كافٍ
لا رغبات أخرى ، وجودك أكثر من كافٍ
خذي من سمرتي كحلاً وصُبّي قليلًا من بياضكِ في سماري ووافيني الى التحرير عصرًا لأُعلن حين تأتينَ انتصاري
العراقي يتغزل بكل الظروف
اشتاق للتنفس هنا برفقة بعض ما يروق لي
لا يهم ما الذي حدث، فبعض الذكريات لايمكن استبدالها
لا يمكن أبدا أن يكون بقدرتنا كتابة وصفٍ مستعجل لجرح غائر في قلوبنا، وأولئك الذين وقفنا إلى جانبهم نؤنس وِحشة أوجاعهم ونحن في أشد الحالات بؤسا، لم نشرح لهم أبدا عما يدور في خلجات نفوسنا، كنا نبتسم أمامهم خوفا عليهم من أوجاعنا.
....
لا حسيّتوا إنكم ضايعين " ضُموا أمهاتكمّ ".