كيف نقدر نتخطى ، شخص كان فزة قلبنا الأولى ؟
كيف نقدر نتخطى ، شخص كان فزة قلبنا الأولى ؟
كنت ألتقط أنفاسي ثلاث وعشرون مرّة قبل أن أدخل في مكان أعلم أنّك بداخله، وأعود لترتيب مظهري في كل لحظة، ثم أُشعرك بأني لا أراك بينما أنا أكثر من ينتبه لوجودك."
لقد اعتذرت، وكان إعتذاري ليس لأني مخطئًا؛ بل لأن علاقتنا أكبر -أو ربما أهم من كبريائك-.
إن إعتذاري كان يعني أني أريد الإحتفاظ بك، بغض النظر عن أي شيء. أرجو أن لا تأخذك عزة النفس أبعد مما ينبغي، وأرجو أن تقدّر أني رمّمتُ كسري على الفور، وقد كان ذلك صعبًا!
"نحن الذين ندّعي بأننا بأفضل أيامنا و نُواسي كل من يشكو ضجر الأيام، من يصدق بأننا متهشمون من الداخل، وبأننا نصادق الليل والسقف، حتى لم نعُد نعرف متى آخر مرة استيقظنا ولم نضع أيدينا فوق قلوبنا خوفًا من الإنهيار أمام البشر الذين لم يشعروا يومًا بأننا نكافح حتى ظهرنا بهذه القوة".
سلاما لتلك الارواح المتعبة
من ذائقة العثماني
غزل عراقي
شكثر عكبج تعدن ما شفتـهّن ..
الله حلل أربعة و إنتي أربعتهِن :)