..
هذا اليوم لا يريد أن ينتهي !
..
..
هذا اليوم لا يريد أن ينتهي !
..
..
أفهم الحزن .. أعي سطوته على صدور العالمين
أقدّر ضعف الناس في مواجهته .. أتفهم كل ذلك
لكني لا أستطيع تحت أي ظرف وعذر وقيد فهم العبوس
واستيعابه وقبوله ..!
الوجوه التي لا تبتسم .. وجوه آثمة !
..
التعديل الأخير تم بواسطة نائيةٌ .. جدًا ! ; 7/December/2018 الساعة 1:22 am
..
أشتهي الآن مجالسة جدّة عراقية
تفوح منها رائحة المسك والحنان ..
"يمّة " من فمها حارّة كعناق حبيب مشتاق
تجري على كفيّها أنهار عطاء بوشم مبين
أضع رأسي في حجرها لتفل جدائل الحنين
وتنشد بعبرةٍ مسنة .. وحزن / لحن قديم
مواويل إشتياق .. تحشد بروحي الغيوم
حتى يغسلني البكاء !
..
التعديل الأخير تم بواسطة نائيةٌ .. جدًا ! ; 7/December/2018 الساعة 2:04 am
حالياً راسي عبارة عن قنبلة هيدروجينية بأيد ترامب
جوعانه واتعاجز اكل
و تبـقـى أنـت وحـدك
الحب الذي أحيا به كـل يـوم
اني برامج التواصل ماافتحها مو علمود الدارسة انما اني مالي خلك ادز تحاضير للطالبات
هلايام ابو الرياضيات كلش غاثني
حتى في خيالي ِلا تأتي كما اريد
حين اطوع فكري ومشاعري لاقتناص لحظات من اللاوعي معك
يغتالها الوعي ويموت الحلم قبل ان يولد ..
“إنَّ المَرء حين يُعاني حُزناً كَبيراً، حين يُكابِد كَرباً هائِلاً بعد العُنف الشَديد في الانفجارات الأولى، لا يشتهي إلّا أنْ ينام.”