هنا

[المنسوجة من خيوط ضوء القمر]

اغلب هذه الافكار من الغرب ..هم من زمن النبي يريدون يشوهون الاسلام والعرب باشوه صوره ودخلوا بالرداء الاسلامي حتى يحققون هيج شي وطبعا العرب همهم الفلوس والاشياء المادية يبيعون امهم وابوهم علمودهة..ف طبعا تتكون هيج صورة عالعرب ارهابيين ..والموزين يعم عالكل

شكرا بشار عالموضوع

[بـشــــار]

صديقي العزيز:-
دائماً نلقي بكل سلبياتنا على الآخرين ونتبرأ من افعالنا تحت يافطة المؤامرة.
الارهاب له جذور عميقة في حياة العرب والمسلمين .
القتل والتمثيل بجثث الخصوم امر مألوف لدى المسلمين وما قصة قتل مالك ابن نويرة وشوي رأسه واغتصاب زوجته مع انه مسلم الا نوع من انواع الارهاب.
والتطرف الاسلامي يظهر جلياً في بعض المذاهب الاسلامية وخصوصاً مذهب الحنابلة الذي الذي استمدت الوهابية منه افكارها التكفيرية المتطرفة.
ان من يلقي جرائم الارهاب على الغرب هو محاولة لتلميع صورة الارهاب الاسلامي وتبرئة ساحته. ربما الغرب استغل التطرف الاسلامي لصالح اهدافه ولكن يبقى صفة اسلاميةاصيلة.
تحياتي

لا اتفق بما تفضلت به
بان تقول ان الارهاب صفة اسلامية اصيلة
فالحروب كلها ارهاب
وقبل ان ياتي الاسلام حتى كان هناك ترهيب وقتل واستعباد واغتصاب وجهل
كل هذه المسميات هم اولاد الارهاب الاوفياء
والارهاب لا دين له ولا مذهب ولا عرق ولا اله
شكرا لرايك صديقي

[بـشــــار]

اتذكر في يوم من الايام كنتُ اشاهد مناظرة على قناة المستقلة (قراءة موضوعية عن ابن تيمية) كانوا الضيوف هم الشيخ السقاف و الشيخ العرعور ، مقدم البرنامج الدكتور محمد الهاشمي قال عبارة رسخت في ذهني لغاية اليوم حتى بعد مرور اكثر من ١٠ سنوات من هذه المناظرة
قال : الشيعي عندما يتدين يتصوف و السُني عندما يتدين يستبيح دماء المُخالفين .
الفكرة من هذا المدخل هو استعراض تاريخ الارهاب الفكري ، يستطيع كل قارئ للتراث الاسلامي الاطلاع على مدى الدموية المنقولة لنا ، ياعزيزي نحنُ حرفنا دين مُحمد (ص) ، انا اليوم كـ مسلم معتدل عندما اسافر و ارى اشخاص يلبسون الزي العربي و يطلقون اللحى ينتابني التوتر ، اذا كنت انا ابن الجزيرة العربية و انظر بهذه النظرة للعرب فكيف استطيع اقناع الغرب بسلميتنا ؟
يا صديقي نحنُ شعوب تربينا على فكرة الترهيب ، القتل اصبح امر طبيعي لدى الشعوب العربية على سبيل المثال (الثأر العشائري) ، لذلك انا اعذر اي شخص ينظر لنا كـ ارهابيين ، لأننا فعلاً كذلك ........

محبتي لكَ العزيز بشار

فعلا صدقت بكل ما تفضلت بي
وكلام د.محمد الهاشمي لو اخذنا بمنظور عقلاني فهو حقيقي وهذا الي دنشوفه بواقعنا
للاسف احنا حقا حرفنا دين محمد والتاريخ نقل لنا صورة الاسلام المشوه المبني على الحروب والقتل باسم الدين
والي دنشوفه اليوم هو مو جديد انما تراكمات الماضي
حياك الله صديقي الطيب

[بـشــــار]

كل ما ذكرتَ وأكثر أمراً مُخطط له اميركياً وأوربياً فالخطة المرسومة بعد الحرب العالمية الثانية هي تحويل أنظار العالم ومشاعرهم وآارئهم من معاداة السامية إلى معاداة الإسلام وفعلاً تمت الصفقة الآن وكانت هذه الجماعات الإرهابية أكبر ضربة تم توجيهها للإسلام ضربة ليستْ صغيرة مخابرات عالمية تدخلتْ في هذا الملف على أعلى مستوى تخطيط ماكر ناجح جداً لجعل العالم كــــــــــلـــه يلعن هذا الدين وهذا الإسلام ..
- ليس مصادفة أن تسمح أوربا وأميركا للفكر الإرهابي أن تغذيه على أراضيها من خلال المساجد العملاقة والخطب والتجمعات لماذا سمحت لهم إلى اليوم (( هل هي غبية لهذا الحد )) ههه مستحيل والدليل أن 90 % من الإرهابيين الذين قاتلوا في العراق وسوريا هم من دول أوربا ( طبعاً ليس كل المسلمين هناك بل تجمعات تعرفها المخابرات جيداً وتراقبها جيداً )) وهنا جاء المخطط ناجحاً جداً بضرب صورة الإسلام وتشويهه وضرب صورة المسلمين الذين يعيشون في العالم كأقليات مدنية يريدون أن يعيشوا مثل الناس الآخرين ..
- قلتَ الإسلام ولم تقل الإيمان المسلمون وليسَ المؤمنون الله سبحانه وتعالى شرَّف المؤمنون بالخطاب الآلهي ولم يذكر المسلمون لم يقل : يا أيها الذين أسلموا بل قال (( يا أيها الذين آمنوا )) وقال في موضع آخر (( قالت الأعراب آمنا قل لم تؤمنوا ولكن قولوا أسلمنا ولمّا يدخل الإيمان في قلوبكم )) ههه وين رايحين يا عرب على كيفكم ويانه أنتوا في مرحلة الإسلام والمسلمين فقط ولم تبلغوا مرحلة الإيمان فهي مرحلة النضج والحكمة والقوة والثمار فالإيمان منهج وفعل واختبارات ومعيشة وصراط مستقيم وليس لفظ فقط هذه شكليات بائسة . وهذا موجود في أحاديث الرسول وأهل بيت النبي عليهم السلام هناك تفريق بين لفظ المسلمين السلبي وبين لفظ المؤمنين الإيجابي ..
- ما يحصل اليوم ليسَ من المؤمنين بل من المسلمين هذا ما يحصل الله عزوجل فرَّق قبل مئات السنين ممكن جداً أن تكون مسلماً وتفجر وتقتل وتذبح وتغتاب وتفعل المحرمات والكبائر وهذا ما يحدث اليوم أمتنا العربية توقفت عند الإسلام ولم تتقدم إلى الإيمان بل اكتفينا بقشور الإسلام فقط وشكلياته فقط ..
- نعم هذه الأعمال الوحشية الهمجية ساعدت بتشويه صورة اسلامنا فالإسلام لا يحتاج لهؤلاء الجهلة القتلة ولا يؤخذ من افواه الحمقى .فهؤلاء يقتلون ويذبحون ولا يفهمون شيئاً عليهم اللعنة هم عبارة عن لحى طويلة وعقول فارغة وقلوب حديد ليس فيها رحمة
المؤمن ليسَ قاتلاً
المؤمن ليس غداراً
المؤمن ليسَ مغتاباً
المؤمن ليسَ حقوداً وكارهاً
المؤمن ليسَ ارهابياً
المؤمن ليسَ كذاباً
المؤمن ليسَ فاجراً وزانياً
المؤمن ليسَ مفجراً وبغيضاً
بل
المؤمن رحيماً جميلاً تقياً نقياً صادقاً عادلاً محباً للحياة وكل خير ..

شكرا جزيلا صديقي بشّار
.

الله عليك ويسلم فمك
هذه هي النظرة الحقيقية والعميقة والتي لا تقبل الشك
اجدت في رسمها بسطورك وفكرك اخي الحبيب
لا تعقيب لدي سوى انني سعيد بك صديقي

[بـشــــار]

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
اني فعلا ماللوم اللاعب ولااكول عنصريه!هو كأجنبي شنو دايشوف من العرب!!شنو الي وصله الفكره انو احنه العرب نقتل ونذبح ونفجر !!قبل لااللوم اللاعب لازم اسأل نفسي هذا السؤال !قبل جانوا الغرب بالعصور الظلمه وراها طلعوا للتطور والنور اما العرب فعكس هلشي بعد النور والتطور دخلوا عصور الظلام !اشوف داعش اشوف مجازر اليمن واشوف العراق واشوف واشوف !يعني اني هماتين وحده من افكاري ان العرب متفرقين ومصالح وماكوا تكاتف وكان العرب اتفقوا على ان لايتفقوا

وشكرا

عمو تين
ما يحدث في البلاد العربية اليوم
هو شئ بسيط جدا لما حدث في الغرب سابقا
انا لااريد التقليل من فاجعة الاحداث
ولا رسم صورة منزهة علينا
لكن السياسة قذرة لو كان بامكانها لأشعلت حربا حتى في الجنة..
كل الحب بنتي العزيزة

[بـشــــار]

اغلب هذه الافكار من الغرب ..هم من زمن النبي يريدون يشوهون الاسلام والعرب باشوه صوره ودخلوا بالرداء الاسلامي حتى يحققون هيج شي وطبعا العرب همهم الفلوس والاشياء المادية يبيعون امهم وابوهم علمودهة..ف طبعا تتكون هيج صورة عالعرب ارهابيين ..والموزين يعم عالكل

شكرا بشار عالموضوع

من باب الخير يخص والشر يعم
والله ياعزيزتي هو الزين والموزين بكل امة موجودة
والنفس ممكن تبيع كلشي مثل متفضلتي مقابل الاموال
رداء الخيانة اصبح لائقا على العرب اليوم اكثر من غيرهم
لذلك ترين اغلب ما يحصل في بلادنا العربية يكون من اقرب الناس الينا
والله المعين

[رامي الاصيل]

و لما ننكر أرهابنا و بلائنا على الأمم بأسم الدين ..!
نحن أرهابيين بأمتياز ما نقدمه من موت وجرائم حثنا عليها أبن فلان وابن فلانه من الأوائل في الارهاب الديني .. موروثنا من قيم الاسلام المبلغه بالكتب المملؤة بالاحقاد والضغينة و التطرف المصنوعة في الثامن الهجري مثل كتاب ( مجموع الفتاوى ) الذي اتخذ منه اسياد الفتن والتطرف دستورهم الفقهي الحصين والوحيد بل وحتى المنافس لكتاب الله عز وجل .. الارهاب العربي او الاسلامي حقيقة موخزه توجعت منها اجساد العرب والمسلمين الاصليين قبل الغرب الاخر .. الكلام خطير وطويل .. شكرا بشار