قصة رائعة
قصة رائعة
ابتسم للحياة ، ابتسم للظروف ، ابتسم لأحلامك ، ابتسم لواقعك ...
ثم أدر ظهرك بابتسامة راضية بما قدره الله
"لا تتسرع بالحكم على الناس قبل أن تعرف ظروفهم، فإذا كنت لاتعرف ظروفهم فأكرمهم بحسن الظن"
حساوي وقلبي دايخ هههههههههه
يا زين لهجتهم
ويبقى بعض الناس كرسائل ..
لها رائحة الورد لا نمل من قرائتها..
لأنها لامست أرواحنا بلطف وتركت فينا أثراً جميلاً لا يُمحى.
"منيرة" امرأة إماراتية وقع لها حادث عام 1991م وكان معها ابنها ذو الـ 4 أعوام
لكنها حضنته لحظة الحادثة لتحميه فنجا من الموت لكن الأم تأثرت بقوة وأصبحت في غيبوبة قرابة 30 عام.
مؤخراً أفاقت الأم من غيبوبتها بعدما كان الأطباء يائسين من حالتها.
سبحانك ربي ما أرحمك
تستحق الحياة .. حين تصمُد وتبتسم ..
حين تتشبث بالأمل.. في زمان مليء باالخيبات ..