صفحة 1 من 2 12 الأخيرةالأخيرة
النتائج 1 إلى 10 من 19
الموضوع:

هل نحن احرار أم عبيد؟

الزوار من محركات البحث: 85 المشاهدات : 1203 الردود: 18
جميع روابطنا، مشاركاتنا، صورنا متاحة للزوار دون الحاجة إلى التسجيل ، الابلاغ عن انتهاك - Report a violation
  1. #1
    من أهل الدار
    تاريخ التسجيل: March-2016
    الدولة: النمسا
    الجنس: ذكر
    المشاركات: 1,871 المواضيع: 266
    صوتيات: 0 سوالف عراقية: 1
    التقييم: 3261
    مزاجي: حار مشمس, بارد ممطر
    المهنة: تصنيع كيمياويات
    أكلتي المفضلة: كباب
    موبايلي: سامسونك A7
    آخر نشاط: 27/April/2022
    مقالات المدونة: 2

    هل نحن احرار أم عبيد؟

    يعتقد الكثير منّا بأنه ( حُر ) يعمل ما يشاء ، يفكّر كما يشاء ، يقرر ما يشاء ، يُخطط للمستقبل ، يجادل، يحاجج ، يأكل ، يشرب ما يحلو له.. الخ... فهل هم بالفعل هكذا ؟
    هل وُضِعتْ علينا احمال و قيود دون ان ندري( او ندري و موافقين !)
    هل انت عبدٌ لأحد؟
    هل انت راضٍ بما انت عليه؟
    هل لديك القدرة على قيادة ثورة على العبودية؟
    شاركوني بآرائكم

  2. #2
    حُلْمٌ ضائع
    تاريخ التسجيل: August-2014
    الدولة: بلد اللا قانون
    الجنس: ذكر
    المشاركات: 16,921 المواضيع: 1,151
    صوتيات: 153 سوالف عراقية: 1
    التقييم: 13268
    مزاجي: مُشَوَّش
    المهنة: موظف
    أكلتي المفضلة: لِبَن وتَمُر
    موبايلي: iPhone 15 Pro & Google Pixel 8
    آخر نشاط: منذ 6 ساعات
    الاتصال:
    مقالات المدونة: 5
    للأسف سأكتفي بالمتابعة لأني أما لا أملك الجواب الكافي أو لا أملك الأسلوب الذي يسعفني في توضيح مقصدي، على كل حال شكراً لك دكتور جميل.

  3. #3
    من أهل الدار
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة the investigator مشاهدة المشاركة
    للأسف سأكتفي بالمتابعة لأني أما لا أملك الجواب الكافي أو لا أملك الأسلوب الذي يسعفني في توضيح مقصدي، على كل حال شكراً لك دكتور جميل.
    شكراُ لمرورك العطر

  4. #4
    من أهل الدار
    تاريخ التسجيل: January-2016
    الجنس: أنثى
    المشاركات: 24,513 المواضيع: 102
    صوتيات: 4 سوالف عراقية: 0
    التقييم: 18988
    مزاجي: الحمد لله حتى يبلغ الحمد من
    آخر نشاط: منذ 3 ساعات
    مقالات المدونة: 3
    نحن عبيد ولسنا أحرار عبيد لاسرتنا لعاداتنا لتقاليدنا لأعرافنا لمجتمعنا لحكامنا لكل ما هو اقوى منا
    بل احيانا نكون عبيد لأفكار وموروثات معينة نعرف أنها غير صحيح ولا نستطيع الفكاك منها
    مهما حاولنا التحرر لن نستطيع بحكم قوة التأثير
    شكرا جزيلا استاذنا الكريم الموضوع غاية في الاهمية فقد نجد فيه متنفس لبعض من الحرية

  5. #5
    صديق جديد
    تاريخ التسجيل: April-2014
    الجنس: أنثى
    المشاركات: 0 المواضيع: 2
    صوتيات: 8 سوالف عراقية: 0
    التقييم: 8215
    آخر نشاط: 19/November/2017
    الحرية بالمعنى الـdeep مالتها مموجودة ( ممكن تكون هاي فكرة عبثية ) ، دامنا مشبعين بالقواعد القوانين الانظمة الاخلاقيات المبادئ ، و المشاعر بشكل خاص و اكبر ( حتى التضحية الكراهية او المشاعر الانسانية ) كلها تتحكم بينا و كلها تجردنا من حريتنا

    على المستوى الجزيئي () احنا عبيد كيمياء ادمغتنا اي اذا الانسان وجد كل حقوقه بمكان ما ، رح يبقى مسير بدماغه و هرموناته ، كلنا ، نبقى مسيرين بأنفسنا ، حتى الموت جزء من عملية العبودية ، لان محكومين بيه ، اي ماكدر اكول بموت الانسان تتحقق حريته ، لأن حيخرج من محكومية الحياة و يدخل محكومية الموت .
    بما انو احنا موجودين بالكون اذاً احنا معدومي الحرية ، و بالوكت الي نشوف و نسلم للموضوع بهالطريقة ، رح يكون الكلام و البحث عن الحرية شي عبثي .


    هاي نقطة ، اما الحرية بالحياة الواقعية حتكون موجودة بأبسط اشكالها ، حتكون محصورة بالخيارات الموضوعة كدامك ، اي حتى لو انت رئيس دولة حريتك محدودة بالاشياء الي تكدر تسويها و مراح تكدر تتعدى حدودك ، و هاي بعيدة كل البعد عن الحرية المجردة الي نريدها و الي مستحيل تتحقق .
    و مستحيل نكدر نسوي ثورة للحرية


    مااريد انسى نقطة انو محكومين بالظروف و المواقف و البيئة و الدوافع الي نعيشها و الي كلها ممكن تتغير .


    حبيت احجي عن الحرية بشكل وجودي او مجرد

    شكراً دكتور جميل

  6. #6
    من أهل الدار
    الغروب
    تاريخ التسجيل: March-2015
    الجنس: ذكر
    المشاركات: 5,004 المواضيع: 126
    صوتيات: 36 سوالف عراقية: 0
    التقييم: 6669
    مزاجي: متأقلم
    المهنة: Babylon
    أكلتي المفضلة: سبانغ
    موبايلي: انفنكس
    مقالات المدونة: 1
    العبودية هي خيار مطروح محض الإرادة تستند على حجج واهية منها الخوف من المجهول والحاجة إلى القوة المكتسبة والبحث عن مصادر اكتفاء الغرائز البشرية كالأكل والشرب والجنس وإرضاء الأنا وهي لاتختلف عن الطبيعة الحيوانية بشكلها العام ! ! إلى هنا إنتهى مفهوم العبودية! !
    إذن ماهو اللغز بالموضوع؟
    تعتبر الحاسة السادسة هي الفيصل لإكتشاف الحقائق والتنوير للخروج من أطر العادة إلى أطر ترتكز على التحليل والاستنتاج ثم شق طريق الإبداع إلى مالانهاية! ! فتنشيط الحاسة السادسة يتطلب مهارة ذاتية أولا يعتمد على صفاء الذهن والابتعاد عن المثبطات ومنها على سبيل المثال العادات اليومية وترك ماقيل ومايقال والاستماع لصوت الذهن لاغير فما أن يتولد السلام الداخلي سوف يتحقق المراد وسترى الكون بعينين مفتوحتين وتستطيع تفسير كل شئ بدون الحاجة إلى الغير.
    طبعا هذا شرح مختصر جدا والأجمل هو التوغل لعمق البحث لإكتشاف خبايا الروح.
    وشكرا لك دكتور

  7. #7
    من أهل الدار
    نعم لذلك نحن متخلْفون عن العالم من حولنا.
    كثيراُ ما اتسآئل بيني و بين نفسي: تُرى لِمَ هؤلاء الغرب افضل منّا؟
    هل عقولهم انضج من عقولنا؟ والجواب القاطع.... كلّا
    هل تاريخهم ازهر من تاريخنا؟ كلا ايضاً
    هل موارد ارضهم افضل من خيرات ارضنا؟ قطعاً لا
    وهكذا وجدت لائحة طويلة من ال (لا ، لا ، لا ) !
    أين الخلل إذاً؟!
    الخلل يكمن في اننا نستسيغ العبودية و نخضع لها ، لا بل ندافع عنها دفاعاً مستميتاً!
    كيف يستطيع شخص مكبّل بالاغلال ان يفوز بسباق الركض في حين ان منافسيه بلا قيود؟!
    استفيقوا يرحمكم الله
    كفاكم سباتاً.. حتى أهل الكهف استفاقوا

  8. #8
    من أهل الدار
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رؤيااا مشاهدة المشاركة
    نحن عبيد ولسنا أحرار عبيد لاسرتنا لعاداتنا لتقاليدنا لأعرافنا لمجتمعنا لحكامنا لكل ما هو اقوى منا
    بل احيانا نكون عبيد لأفكار وموروثات معينة نعرف أنها غير صحيح ولا نستطيع الفكاك منها
    مهما حاولنا التحرر لن نستطيع بحكم قوة التأثير
    شكرا جزيلا استاذنا الكريم الموضوع غاية في الاهمية فقد نجد فيه متنفس لبعض من الحرية
    شكراً لكِ ... ان الالتزام العقلاني بالموروثات الايجابية لا يدخل في إطار العبودية ، يجب ان تعرفي بأن العبودية التي اقصدها هي التي تكبّل الحرية، حيث ان الحرية هي إمكانية الفرد دون أي جبر أو شرط أو ضغط خارجي على إتخاذ قرار أو تحديد خيار من عدة إمكانيات موجودة. مفهوم الحرية يعين بشكل عام شرط الحكم الذاتي في معالجة موضوع ما. والحرية هي التحرر من القيود التي تكبل طاقات الإنسان وإنتاجه سواء كانت قيودا مادية أو قيودا معنوية، فهي تشمل التخلص من العبودية لشخص أو جماعة أو للذات، والتخلص من الضغوط المفروضة على شخص ما لتنفيذ غرض ما، والتخلص من الإجبار والفرض.
    أنرتِ

  9. #9
    من أهل الدار
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة آية ' مشاهدة المشاركة
    الحرية بالمعنى الـdeep مالتها مموجودة ( ممكن تكون هاي فكرة عبثية ) ، دامنا مشبعين بالقواعد القوانين الانظمة الاخلاقيات المبادئ ، و المشاعر بشكل خاص و اكبر ( حتى التضحية الكراهية او المشاعر الانسانية ) كلها تتحكم بينا و كلها تجردنا من حريتنا

    على المستوى الجزيئي () احنا عبيد كيمياء ادمغتنا اي اذا الانسان وجد كل حقوقه بمكان ما ، رح يبقى مسير بدماغه و هرموناته ، كلنا ، نبقى مسيرين بأنفسنا ، حتى الموت جزء من عملية العبودية ، لان محكومين بيه ، اي ماكدر اكول بموت الانسان تتحقق حريته ، لأن حيخرج من محكومية الحياة و يدخل محكومية الموت .
    بما انو احنا موجودين بالكون اذاً احنا معدومي الحرية ، و بالوكت الي نشوف و نسلم للموضوع بهالطريقة ، رح يكون الكلام و البحث عن الحرية شي عبثي .


    هاي نقطة ، اما الحرية بالحياة الواقعية حتكون موجودة بأبسط اشكالها ، حتكون محصورة بالخيارات الموضوعة كدامك ، اي حتى لو انت رئيس دولة حريتك محدودة بالاشياء الي تكدر تسويها و مراح تكدر تتعدى حدودك ، و هاي بعيدة كل البعد عن الحرية المجردة الي نريدها و الي مستحيل تتحقق .
    و مستحيل نكدر نسوي ثورة للحرية


    مااريد انسى نقطة انو محكومين بالظروف و المواقف و البيئة و الدوافع الي نعيشها و الي كلها ممكن تتغير .


    حبيت احجي عن الحرية بشكل وجودي او مجرد

    شكراً دكتور جميل
    الانسان عبارة عن مجموعة من النظم المرتبطة ببعضها بشكل متناسق و منسجم، ففي الجسم ، تعتمد جميع الاعضاء على القلب ليوصل لها الدم فهل هذه عبودية؟!
    والعقل يتحكم بتصرفات الجسم الى حدٍّ كبير، هل هذه عبودية؟!
    العبودية التي اقصدها هي عادات و تقاليد و موروثات و ممارسات فُرِضَت علينا قسراً ، هذه القيود هي سبب تأخرنا وسبب شقائنا.
    شكراَ لآرائك المتميزة

  10. #10
    من أهل الدار
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ثامر الحلي مشاهدة المشاركة
    العبودية هي خيار مطروح محض الإرادة تستند على حجج واهية منها الخوف من المجهول والحاجة إلى القوة المكتسبة والبحث عن مصادر اكتفاء الغرائز البشرية كالأكل والشرب والجنس وإرضاء الأنا وهي لاتختلف عن الطبيعة الحيوانية بشكلها العام ! ! إلى هنا إنتهى مفهوم العبودية! !
    إذن ماهو اللغز بالموضوع؟
    تعتبر الحاسة السادسة هي الفيصل لإكتشاف الحقائق والتنوير للخروج من أطر العادة إلى أطر ترتكز على التحليل والاستنتاج ثم شق طريق الإبداع إلى مالانهاية! ! فتنشيط الحاسة السادسة يتطلب مهارة ذاتية أولا يعتمد على صفاء الذهن والابتعاد عن المثبطات ومنها على سبيل المثال العادات اليومية وترك ماقيل ومايقال والاستماع لصوت الذهن لاغير فما أن يتولد السلام الداخلي سوف يتحقق المراد وسترى الكون بعينين مفتوحتين وتستطيع تفسير كل شئ بدون الحاجة إلى الغير.
    طبعا هذا شرح مختصر جدا والأجمل هو التوغل لعمق البحث لإكتشاف خبايا الروح.
    وشكرا لك دكتور
    طرح راقٍ لشخص مبدع!
    إن كنّا لا نجيد استعمال حواسنا الخمسة في فك قيود العبودية و رفع نيرها من على كواهلنا فكيف ستشفع لنا الحاسة الساسة؟!
    لننزل الى العامة من الناس و نخاطبهم بما تستوعب عقولهم عندها نضع اللبنة الاولى في بنيان الانسان العراقي الجديد ، إنسان يعرف اهمية الحرية و يعرف ايضاً بأن لهذه الحرية حدود تنتهي عندما تؤثر سلباً على حرية الآخرين.
    مودتي

صفحة 1 من 2 12 الأخيرةالأخيرة
تم تطوير موقع درر العراق بواسطة Samer

قوانين المنتديات العامة

Google+

متصفح Chrome هو الأفضل لتصفح الانترنت في الجوال