..
..
هي غريبة بشكل مُلفت .
لا أعرف سبب وجودي
وكيف أصل لحقيقتي او زيفي !
لكن كل ما أعرفه هو
إنني أعطيت العذابات حقوقها كاملةً
چنت هنا خية
غجريتان لا لومٌ عليهنَّ ولا عتبُ
يحاورننا والقلب ذائبٌ و منسكبُ
مُلحُ المِلاح يلقين درراً ترادفاً
فزاد غنجهن أجيج الصيف لهبُ
....
متابع و بشغف ....