ظُهر آثم
من يكون مديح وقصف بالوقت نفسه(سمايل قمر اسود)
أمهل الصباح فسحةً للتآكل ، ومازلت أقرأك كـ آخر المساء قصيدة ، أتشبّثُ بـ الثانية التي تمرّ دون أن أراك...
الثانية التي كُنت تمنحها صوتك وبعضاً من نبضك
...
للصبيح محمد.
مو كلش اكو فرق بين عشر سنين ، بس شوية كبرت