يا ويل يا هذا الغنج
خبزة الطابگ بالعصر
و مسيجه بگوگلَّه
و تگلي شوگک ما طفح
و الشوگ واصل لله
مرينه بشارعكم
"
نحن طيبون بدرجة مقززة جدا .
..
لا أسفاً على راحل ولا حزناً على مستغني .
..
تعلمت منذ ما لا أعلم ،
کیف أقدم اعتذاری نهایة کل یوم للعابثین فی حیاتی و أخرج منها ، لـ أضیفني لكل الأرقام التی لا تجد جذراً تأوي إلیه !... هکذا أجد سبباً کافیاً للبکاء کل لیلة و أنا أجالس عدداً هائلاً من المشردین
سام
..
انت .. ياصُفارة الله التي ينظم بها ازدحامات العالم ، ليتمكن الجميع من دهسك