حين يُقرع المطر ...تتقاذف الذكريات التي طواها اعياء الانتظار.لتفصح عن نفسها وكان المطر ذلك القس الذي يقدم اليه المذنب ليقدم اعترافه له سعيا للمنجى .
وكان مطري ك ضيفٍ رقيق المعنى يصبُّ لي بقدحي ما خبأت من ذكريات ويقول لي ب ابتسامة اشربِ .. ويعلم ذلك الضيف كم أعشقه ولا أرفض له طلب
أستاذي وجودك بين كلماتي زادها جمالا .. شكراً لك