صفحة 1 من 6 123 ... الأخيرةالأخيرة
النتائج 1 إلى 10 من 52
الموضوع:

تسجيل حضور بالسياحة بالمنطقة الشرقية بالسعودية

الزوار من محركات البحث: 24 المشاهدات : 1569 الردود: 51
جميع روابطنا، مشاركاتنا، صورنا متاحة للزوار دون الحاجة إلى التسجيل ، الابلاغ عن انتهاك - Report a violation
  1. #1
    مراقبة
    سيدة صغيرة الحجم
    تاريخ التسجيل: September-2016
    الدولة: Qatif ، Al-Awamiya
    الجنس: أنثى
    المشاركات: 23,222 المواضيع: 8,345
    صوتيات: 139 سوالف عراقية: 0
    التقييم: 28735
    مزاجي: متفائلة
    المهنة: القراءة والطيور والنباتات والعملات
    أكلتي المفضلة: بحاري دجاج ،، صالونة سمك
    موبايلي: Galaxy Note 20. 5G
    آخر نشاط: منذ 24 دقيقة
    مقالات المدونة: 1

    تسجيل حضور بالسياحة بالمنطقة الشرقية بالسعودية

    السلام عليكم
    فكرة الموضوع هي أسجل حضور بمعلم سياحي بالمنطقة الشرقية بالسعودية
    ومناطها وتعريف بها ومابها منأشياء

    راح أبدي
















    مسجد جواثا يقع في محافظة الأحساءشرق المملكة العربية السعودية، بني هذا المسجد في عهد النبي محمد عليه السلام وتشرف ببنائه سكان بلاد [البحرين](بنو عبد قيس) وهم الذين بادروا بإسلامهم طوعاً لا كرهاًوقد مدح النبي أهل هذه الديار بقوله (أكرموا اخوانكم فإنهم أشبه الناس بكم أسلموا طوعاً لا كرهاً). ولا تزال قواعد هذا المسجد قائمة إلى وقتنا الحالي.محتويات


    لمحة حول اسم المسجد
    اسم جواثا أصله من جأث الرجل إذا فزع فكأنهم لما كانوا يرجعون إليها عند الفزع سموها بذلك وهذا يؤيده وجود
    حصن بالموقع وموقع جواثا الآن موقع كثبان رملية، وبه منخفضات تظهر فيها دلائل استيطان قديم ومبان مندثرة، ربما تكون بقايا جواثى الأمس أو جزءا منها، وتظهر بالموقع دلائل استقرار نشط في موضع التلال التراكمية ضمن نطاق مشروع حجز الرمال (المنتزه الوطني بالأحساء) فتوجد بالموقع مجموعات من التلال الأثرية التي تغطيها الرمال وتنتشر فوقها أصناف عديدة من الكسر الفخارية والخزفية وأنواع من الزجاج الملون والأبيض الشفاف.
    مختصر من التاريخ
    يعود تاريخ بناء المسجد بعد وفادة بنو عبد القيس الثانية سنة 7 هـ إلى النبي محمد صلى الله عليه وسلم ، حيث كانت عبد القيس تسكن هذه المنطقة .
    عندما سُرق الحجر الأسود من مكة من قبل القرامطة، وضع في هذا المسجد ما يقرب من 22 عاما
    وفي رواية أخرى ، روى أبو داود في كتاب الصلاة حدثنا عثمان بن أبي شيبة ومحمد بن عبد اللّه المخرميّ لفظه قالا: ثنا وكيع، عن إبراهيم بن طهمان، عن أبي جمرة، عن ابن عباس قال: إن أول جمعة جمعت في الإِسلام بعد جمعة جمعت في مسجد رسول اللّه صلى الله عليه وآله وسلم بالمدينة لجمعةٌ جمعت بجواثى قريةٍ من قرى البحرين، قال عثمان: قرية من قرى عبد القيس. »، وهو قائم حتى الآن ويقع إلى الشمال منقري الحليلة والكلابية والمقدام، إحدى القرى الشرقية في الأحساء
    وتذكر كتب الحديث ومصادر التراث أن جواثى حصن أو قصر لعبد القيس في «البحرين»، وهو الاسم القديم لمنطقة تشمل كلاً من البحرين والأحساء والقطيف، أو الساحل الشرقي من السعودية، وأن حصن جواثى اعتصم به المسلمون الذين ثبتوا على دينهم عندما حاصرهم أهل الردة، وقد استنجدوا بخليفة رسول الله أبي بكر الصديق على لسان شاعرهم عبد الله بن حذف الكلابي، فأرسل لهم أبو بكر الصديق بجيش يقوده العلاء بن الحضرمي وقضى على الفتنة، ويعتقد أن الأراضي في الجنوب الغربي من جواثى، تضم رفاة من أستشهد من المسلمين في حروب الردة، ومنهم الصحابة عبد الله بن سهيل بن عمرو، وعبد الله بن عبد الله بن أبي رضي الله عنهما، حيث تحصن مجموعة من المسلمين داخل أسوار المسجد حين حاصرهم المرتدون في عام 14 هـ 635 م، كما تشير إلى ذلك مصادر تاريخية، ومنها ماذكره حمد الجاسر في كتابه «المعجم الجغرافي للمنطقة الشرقية».
    ويبعد المسجد الذي يقع ضمن متنزه يعرف بالاسم نفسه، نحو 17 كيلومتراً شمال شرقي مدينة الهفوف، وقبل سنوات اكتشف أن المسجد الحالي أقيم فوق أنقاض مسجد أقدم منه، ويشير الشيخ عبد الرحمن الملا في كتابه «تاريخ هجر»، إلى أن المسجد الذي غطت الرمال أغلب أجزائه، قد تم ترميمه في عام 1210 هـ، الذي قام بترميمه الشيخ أحمد بن عمر آل ملا، ويرى المهتمون بالآثار أن أطلال المسجد السابق هو مسجد جواثى.
    لكن الباحث في الآثار خالد أحمد الفريدة، يؤكد اكتشاف مسجد أقدم من المسجد السابق، وذلك من خلال أعمال التنقيب الذي خضع لها المسجد من خلال وحدة الآثار في إدارة التربية والتعليم في محافظة الأحساء بصفتها المشرفة على المسجد.
    ويضيف الفريدة، الذي شارك في عملية الترميم في عام 1412هـ، إلى أن عملية الترميم كشفت أنه لم يبق من المسجد سوى رواق القبلة والرواق الشرقي، فبقي في القبلة أربعة أعمدة تحمل ثلاثة أروقة مدببة، أما الرواق الشرقي فبقي منه ثلاثة أعمدة تحمل رواقين مستديري الرأس، وهذا يعني أن هذين الرواقين الباقيين من المسجد ليسا من فترة معمارية واحدة لعدم تجانس شكلهما ومادة بنائهما، حيث لوحظ أن الشرقي مجصص، أما الغربي (رواق القبلة) فهو غير مجصص، وفي الجهة الشمالية منه انتهى كتف العمود الشمالي بكتلة كبيرة من الطين بدلاً من أن ينتهي بقوس كما في الجهة الجنوبية، ويفسر خالد الفريدة ذلك، بأن المسجد مر بعدة عمليات ترميم وإعادة بناء لأكثر من مرة.
    ويشير الفريدة إلى المتابعة المستمرة والمراقبة الأسبوعية من قبل وكالة الوزارة للآثار والمتاحف وإدارة التربية والتعليم، موضحا أهمية حاجة المسجد للترميم العاجل وخطورة الوضع الراهن، حيث إنه معرض للانهيار في أي وقت

  2. #2
    مراقبة
    سيدة صغيرة الحجم

  3. #3
    مراقبة
    سيدة صغيرة الحجم

  4. #4
    مراقبة
    سيدة صغيرة الحجم

  5. #5
    مراقبة
    سيدة صغيرة الحجم

  6. #6
    مراقبة
    سيدة صغيرة الحجم

  7. #7
    مراقبة
    سيدة صغيرة الحجم

  8. #8
    مراقبة
    سيدة صغيرة الحجم

  9. #9
    مراقبة
    سيدة صغيرة الحجم

  10. #10
    مراقبة
    سيدة صغيرة الحجم

صفحة 1 من 6 123 ... الأخيرةالأخيرة
تم تطوير موقع درر العراق بواسطة Samer

قوانين المنتديات العامة

Google+

متصفح Chrome هو الأفضل لتصفح الانترنت في الجوال