وأخيراً وجدت نفسي
قابع في سجايا روحكِ الطاهرة
ادندن لحن عشق
ولد بذات اللحظة
مذ حادثتك
احسست بقرب روحك
وكم ارتجفت يداي
حينما تجرأت
وكتبت كلماتي المنسابة
عشقا وهياما
ولا انكر حاولت كثيرا الهروب
ولكني ما ألبث ان اعود
ابحث عن لونكِ بين الالوان
وعن همسكِ بين الهمسات
وعن قلبكِ الدافىء
الذي احتوى قلبي المجنون
واسال نفسي
لماذا احبك
لماذا اشعر بفجوة كبيرة بيني وبينك
لا يملؤها الا الحب
فلا اجد اجابة
ولا اريد اجابة
هكذا اريدكِ كما انتي