صفحة 2 من 2 الأولىالأولى 1 2
النتائج 11 إلى 15 من 15
الموضوع:

الشعب العراقي والهوية الضائعة - الصفحة 2

الزوار من محركات البحث: 18 المشاهدات : 794 الردود: 14
جميع روابطنا، مشاركاتنا، صورنا متاحة للزوار دون الحاجة إلى التسجيل ، الابلاغ عن انتهاك - Report a violation
  1. #11
    Don Michael Corleone
    تاريخ التسجيل: July-2016
    الجنس: ذكر
    المشاركات: 9,990 المواضيع: 40
    التقييم: 26742
    السلام عليكم صديقي العزيز حسن

    بدايةً موضوع اللهجة لا تنسى ان لهجتنا العراقية هي مزيج من كلمات تركية و ايرانية كذلك ، كما ان اللهجة ليست مشكلة حقيقية بما اننا لم ننسى الاصل و هي اللغة العربية ، اما عن قضية الانتماء ، شخصياً لا اُلقي بـ اللوم على احد لأني عندما اقرأ تعريف الوطن اجد هو الامان و الاستقرار و السكن و العمل الذي يتيح لكَ العيش بكرامة ، اضافة لكثير من الامور التي تُسمى بـ حاجات الامان و الحاجات الطبيعية كما هو الحال في سلم ماسلو الهرمي ، السؤال هُنا هل تتوفر هذه الاحتياجات في العراق ؟
    كيف تريد مني ان اقنع شخص لم يجد لقمة العيش و يسكن في الايجار و مهدد في كل لحظة ان الوطن اغلى من كل شيء ؟
    كيف تريد مني ان اطلب التضحية من شخص هو في الاساس لا يملك شيءً ؟
    دعني اتكلم عنكَ هل يتم معاملتك في العراق كما يتم معاملتك في غير دول ؟
    هل توفر لك الدولة العيش الكريم في حال لم يستطع والدك توفير ذلك ؟
    قد نكون الان نعيش في امان نسبي بسبب الاباء و لكن هُناك الكثير منْ لا يملكون الاباء بسبب استشاهدهم و مع هذا الوطن لم يُقدر تضحياتهم ، جد لي طريقة اقنع بها ابن الشهيد الذي يسكن في الايجار و يتسول في الشوارع ان يدافع عن انتماءهُ !
    حتى الامام علي يقول (الغنى في الغربة وطن)


    شكراً لحسن الاصغاء
    محبتي

  2. #12
    حُلْمٌ ضائع
    تاريخ التسجيل: August-2014
    الدولة: بلد اللا قانون
    الجنس: ذكر
    المشاركات: 16,914 المواضيع: 1,149
    صوتيات: 153 سوالف عراقية: 1
    التقييم: 13260
    مزاجي: مُشَوَّش
    المهنة: موظف
    أكلتي المفضلة: لِبَن وتَمُر
    موبايلي: iPhone 15 Pro & Google Pixel 8
    آخر نشاط: منذ 19 ساعات
    الاتصال:
    مقالات المدونة: 5
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة انسان ثاني مشاهدة المشاركة
    السلام عليكم صديقي العزيز حسن

    بدايةً موضوع اللهجة لا تنسى ان لهجتنا العراقية هي مزيج من كلمات تركية و ايرانية كذلك ، كما ان اللهجة ليست مشكلة حقيقية بما اننا لم ننسى الاصل و هي اللغة العربية ، اما عن قضية الانتماء ، شخصياً لا اُلقي بـ اللوم على احد لأني عندما اقرأ تعريف الوطن اجد هو الامان و الاستقرار و السكن و العمل الذي يتيح لكَ العيش بكرامة ، اضافة لكثير من الامور التي تُسمى بـ حاجات الامان و الحاجات الطبيعية كما هو الحال في سلم ماسلو الهرمي ، السؤال هُنا هل تتوفر هذه الاحتياجات في العراق ؟
    كيف تريد مني ان اقنع شخص لم يجد لقمة العيش و يسكن في الايجار و مهدد في كل لحظة ان الوطن اغلى من كل شيء ؟
    كيف تريد مني ان اطلب التضحية من شخص هو في الاساس لا يملك شيءً ؟
    دعني اتكلم عنكَ هل يتم معاملتك في العراق كما يتم معاملتك في غير دول ؟
    هل توفر لك الدولة العيش الكريم في حال لم يستطع والدك توفير ذلك ؟
    قد نكون الان نعيش في امان نسبي بسبب الاباء و لكن هُناك الكثير منْ لا يملكون الاباء بسبب استشاهدهم و مع هذا الوطن لم يُقدر تضحياتهم ، جد لي طريقة اقنع بها ابن الشهيد الذي يسكن في الايجار و يتسول في الشوارع ان يدافع عن انتماءهُ !
    حتى الامام علي يقول (الغنى في الغربة وطن)


    شكراً لحسن الاصغاء
    محبتي
    صديقي العزيز رامي تحية كبيرة لشخصك الكريم، كلامك صحيح نسبياً، أتدري لماذا نسبياً؟ لأن المصيبة الآن نرى ابن الشهيد والساكن في ايجار والمحروم من خيرات الوطن لديه وطنية أكثر من المتنعم المترف الذي أباه على قيد الحياة! حقيقةً حيَّرني هذا الوضع، أيام فتوى الجهاد المقدسة أول مَن تحرك في صفوف الحشد وبلا رواتب شباب محرومين معدمين أنا على اطلاع عن كثب بوضعهم السيئ مع ذلك تحركو وقاتلو وللأسف الكثير من المترفين اكتفو بالجلوس وراء الشاشات وترديد شعارات وطنية بلا تطبيق، بماذا نفسر ذلك؟ باقي كلامك صائب لا غبار عليه، مودتي

  3. #13
    حُلْمٌ ضائع
    الأخ العزيز ابن الوطن تحية حب واحترام لشخصك الكريم، اقتبس كما تشاء الموضوع أمامك بعد اذن أصحاب المشاركات والادارة. يسرني تعليقك وكتاباتك الراقيات

  4. #14
    من أهل الدار
    تاريخ التسجيل: March-2016
    الدولة: النمسا
    الجنس: ذكر
    المشاركات: 1,871 المواضيع: 266
    صوتيات: 0 سوالف عراقية: 1
    التقييم: 3261
    مزاجي: حار مشمس, بارد ممطر
    المهنة: تصنيع كيمياويات
    أكلتي المفضلة: كباب
    موبايلي: سامسونك A7
    آخر نشاط: 27/April/2022
    مقالات المدونة: 2
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ثامر الحلي مشاهدة المشاركة
    تحية لك أستاذ حسن
    هتلر يقول(الشعب كالمرأة) هو فعلا كذلك فما ان تركت الحبل على الغارب سترى الأدهى والأمر والأسوء .
    العراق في السبعينيات بلد مثالي ويحتذى به. . لماذا؟
    حركة الصحافة والإعلام آنذاك كانت موجهة ومقيدة يبدأ التلفزيون بالبث الساعة 4 عصرا وينتهي عند 11 مساءا إضافة إليه اهتمام الدولة بالتربية والتعليم ومحو الأمية وانتشار الثقافة في البلد !! وتوفر فرص العمل والقضاء على الفقر وتشجيع الأدباء والفنانين والأساتذة وإلغاء الألقاب وسحب البساط من تحت العشائرية. .
    كل شئ في العراق كان حقيقيا ضمن بناء مدروس يقيمون عليه خبراء في الاجتماع والصحة والتعليم
    ومن حيث ابتدأت الحديث بمقولة لهتلر (الشعب كالمرأة ) فشعب العراق بحاجة إلى رجال بناة مخلصين ليعيدوا له كرامته وثقافته العراقية المسلوبة.
    لك مني كل الاحترام و التقدير اخي المبدع ثامر، اعذرني يا أخي ان اقول لك : لا تستشهد باقوال المجرمين ولو صدقوا !
    المجرم هتلر اسوأ ما انجبته البشرية ، فلا تعتدُّ به و لا يروق لك كلامه.
    لك مني خالص الود.

  5. #15
    من أهل الدار
    الغروب
    تاريخ التسجيل: March-2015
    الجنس: ذكر
    المشاركات: 5,004 المواضيع: 126
    صوتيات: 36 سوالف عراقية: 0
    التقييم: 6669
    مزاجي: متأقلم
    المهنة: Babylon
    أكلتي المفضلة: سبانغ
    موبايلي: انفنكس
    مقالات المدونة: 1
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة دكتور جميل مشاهدة المشاركة
    لك مني كل الاحترام و التقدير اخي المبدع ثامر، اعذرني يا أخي ان اقول لك : لا تستشهد باقوال المجرمين ولو صدقوا !
    المجرم هتلر اسوأ ما انجبته البشرية ، فلا تعتدُّ به و لا يروق لك كلامه.
    لك مني خالص الود.
    أهلا بك دكتور جميل
    صدقني لم يكن القصد هو الاعجاب بشخصية (هتلر ) رغم أنه إستطاع أن يجعل من ألمانيا قوة إقتصادية وعسكرية وصناعية خلال سنوات ولكن المثل يقول (خذ الحكمة من على لسان المجانين) فللنجاح مخالب ومابين الديمقراطية والفوضى هي شعرة ولكي لاتقطع ويختلط الحابل بالنابل كما هو حاصل في المشهد العراقي فهي بحاجة إلى من يمتلك الخبرة في خلق التوازن لها! ! فكل الكون يقف على مبدأ التوازن ولولاه لأصطدم البعض بالبعض وحلت الكارثة. .
    والأهم هو ما قبل الكارثة ولعمري يكاد أن يكون شعارا للحكماء !! فليس كل مافي الحروب هو دمار !! فأحيانا لايتحقق السلام إلا بالحرب !! وأما الحرب على من فهنالك من يحاول أن يوقف عجلة الحياة ويخل بالتوازن وعليه ذهب القصد من ورائه.
    وتقبل شكري وتقديري

صفحة 2 من 2 الأولىالأولى 1 2
تم تطوير موقع درر العراق بواسطة Samer

قوانين المنتديات العامة

Google+

متصفح Chrome هو الأفضل لتصفح الانترنت في الجوال