أصبحت لا أُدرك الوقت
لا أُدرك أن الزمان لم يَعد زَماني
لم أعد ذلك الحُلم الجميلَ
أصبحت لا أُدرك الوقت
لا أُدرك أن الزمان لم يَعد زَماني
لم أعد ذلك الحُلم الجميلَ
أعيدي لي ريعان شبابي
أعيدي لي بساتيني أزهاري
أنفقت عُمري بحثاً عن لقاكِ
ودعيني فحياتي أراها . .
تنتهي . . .
وعمري ماضٍ في ذبول
نحن جسدين ولكن بروح واحده
نفس واحد
وقلب واحد
ونبض واحد
الدم واحد