الى تلكَ العينين أكتب .
حينما جلسنا لأخر مرةً
وأنا أنظرُ لعينيكِ الفاتنةِ
التي لازالت تضعف نبض قلبي
وأنا اعلم أن النظر لها طويلآ يتعبني
كأي مريض مصاب بوعكةٌ قلبيه
اشتياقِ لكِ كأمواج البحر الهائج
فأنتي نور عيني ومفتاح قلبي
في الأونة الأخيره ..
قد تعبتٰ من ممارسة الغربة بلا وطن
كتلك المسافة التي بيني وبينكِ ..