جُملكِ مخادعة كالأزرار .. وضعت لتفتح لا لتُزرّ
جُملكِ مخادعة كالأزرار .. وضعت لتفتح لا لتُزرّ
حين يكون فمكِ المذياع الوحيد في ركن وحدتي أمتنُّ من إصبعكِ الذي يعبث بالتردد .. فالاستماع لإذاعة واحدة وفاء ممل
أعشق الجدل الذي ينشب بيننا لأنه ينتهي بقبلٍ إقناعية .
أصابُ بقصيدة خَدَرٍ حين أدللُ طفولة الزغب على إبطيكِ
..
اويلي
مرة تعثرتِ فقالوا : ( انطش ماي الورد ) !
..
إلى أن يقول الصباح : لم يَبْقَ غيركُما في الوجود، فخُذْها، بِرِفْقٍ، إلى جنائنِكَ الموعودة وانتظرها !