أنتِ على مقبض الباب الذي يستخف بانتظاري
كما طفل .. تأخذين حلوى يدي و تفرين .. هناك حيث لا تؤكل الحلوى
أنتِ النافذة المفتوحة سهواً في جبهة قلبي .. و الرصاص لا يرحم النوافذ
أنتِ أعظم حالة تسمم في بيئة المألوف السقيمة
حين أقبض على يدكِ تتمشى الشوارع في قلبي