يحنُّ ساعدي لقبضتكِ و أنتِ خلفي نودع ضيوفاً على الباب .. عبثكِ الخطير بشعره
بلوعة من أحب لطرف واحدٍ .. حسرة من جرب الحب أسبوعاً واحداً و كان الموت يرخي يديه على حائط الجمعة .. غباء الذين عبروا للجانب الآخر من الأرض و تركوا خلفهم قلوب النساء التي آمنت بهم ... بكل أمنية لم ينتبه لها الحب بعد : أحبكِ
في أيام كآبتكِ غير المبررة .. مزاجكِ العكر .... ستبقين تلك الناعمة المبهجة .. لن أحاول تعكير مزاجكِ هذا بنكتة مهما كانت مضحكة
الرجل الذي لا تستورد المرأة بعض دفئه رجل بارد
أنا ذلك الغريب الذي تعلق نظراتكِ به دون سبب و أنتِ خلف زجاج سيارتكِ