هل تسألين نفسكِ كما أفعل؟ أم تكتفين ببلاهة الجدوى ؟!!
هل تسألين نفسكِ كما أفعل؟ أم تكتفين ببلاهة الجدوى ؟!!
اطلبي مني الكف عن الكتابة .. متى ما شعرتِ بأن يدي على ثوبكِ .......
سأهديكِ موسيقى .. اسمتعي لها .. و إن لم تجدي نفسكِ فيها .. فالعنيني ، سيدهشكِ - و أنتِ تستمعين لها - أنني أعرفكِ لهذه الدرجة .. لدرجة الوغول في ماضيكِ .. :
و أنتِ إلى جواري في الفراش .. سأكتب على حافة الغطاء طلسماً .. و أتصرف كأي مخمور : كأس مكسور ؛ دولاب مفتوح .. الخ .. ... فالحياة مع رجل هادئ مملة .
الرية الما بيهة نسمة مَرَة ..
تذبل انفاسها الغضة بحسرة
التعديل الأخير تم بواسطة حازم البغدادي ; 14/October/2018 الساعة 3:27 am
^_^
كارثة أنت يا عمر ...
متابعة جدا