إلى هنا .. وس أرمي قلمي .. وأقفل دفتري
وأرحل .. M
إلى هنا .. وس أرمي قلمي .. وأقفل دفتري
وأرحل .. M
على عتبة أفكاري أنت دائماً حاضراً
أيها الغائب المتشبث بكياني
مابين دمعة عين وغصة قلب
أنت هناك ..M
وأسأله لماذا دوماً أركضُ خلف خيالك المغادر
لماذا أنت دائم الغزو لي بصحوتي وأحلامي
لماذا مازلتُ أستحضِرُ طيفك أحادثه .. أعاتبه
ومرات أحتضنه كـ طفلِ وأبكي
تساؤلاتٍ كثيرة لا إجابة لديّ عليها
ومازال الانتظار .. M
وعادَ لـ يُربكَ نبضي من جديد .. M
يقفزُ بداخل رأسي .. من فكرةٍ لـ فكرة كـ عفريتٍ صغير .. M
حبك جنون ف كيف أشفى منه
وهل الجنون له دواء ؟ M
أأسألك شيئا .. إن ذهب عقلي بك
حينها ما العمل ؟ M
أحببتك جداً ومع كل تكبيرة صلاة دعوت ربي ب اسمك .. M
صلاة قلبي كانت حبك .. وصلاة روحي كانت اسمك
ف إلى أيِّ درجة أحببتك ؟ M
لا أتفق معهم حين يخبروني بأني جميلة .. وكتاباتي جميلة .. أتفق معهم بشيء واحد فقط ،، حين يخبروني بأن روحي جميلة .. نقيّة .. ك روح طفلة صغيرة ..M