ريلغان الكهرومغناطيسي



البحرية الأميركية على وشك اضافة “ريلغان الكهرومغناطيسي” إلى ترسانتها، والذي يمكنه اطلاق القذائف باتجاه أهداف تبعد 100 ميل أي تقريباً من على بعد 160.9 كيلو متر تقريباً، الفرق بينه وبين المدفع العادي المستخدم في هذه الأيام.
هذا المدفع الجديد لا يستخدم أي متفجرات لإطلاق حمولته، بل يعمل من خلال تسخير مجموعة من القوة المغناطيسية والكهربائية، يمكن لهذا المدفع أيضاً أن يفرغ مجموعة من الذخيرة بسرعات تصل إلى 2000 متر تقريباً في الثانية، تستطيع التخيل ماذا يمكن أن يحدث في الحروب إن تم استعمال مثل هذه المدافع.