انه ذاك المنترس حلكه سوالف واحتراما للملح هل ما حجيت
كون يمّك
يابخت جنحه اليذبّه الريح يمّك
كون اشوفك
كون وَي فجر السوالف
تغبش اعيوني عليك
اتشيل خطوة شوفها وتنگلها يمّك
ودي اشوفك ودي اطيرن محترگ
واطفه عتب حار اعله دمّك
كنت هنا اليوم
قريت بس مالي مزاج انزل شعر
بطوا فد نوب
لا نشغة فرح
لا شبگة ملاگه
لا جدحة ضوه تسير ولو بـ عتاب
لا بخة نده مهيل بـ طاريهم
كَمْ مَرَّةً حَاوَلْتُ نَفْيَكَ مِنْ دَمِي
فَخَشِيتُ أَنَّكَ قَدْ تَعُود لِتَثْأرَا
قَدْ أَخْبَرَتْنِي فِي العِرَاقِ حَمَامَةٌ:
مَنْ يَمْضِ مَنْفِيَّاً يَعُدْ مُسْتَعْمِرَا