الموت مثل المطر
مايعرف البيه عشب
والبيه ضمه وصحره
وما يعرف يخاوي
ايموت وجه النهر
وايموت وجه العطش
و المطر متساوي
موجة برد قارسة قادمة، فخذوا حذركم واستخدموا دفايات العرب القدماء .
كانت العرب تستدفيء بالنساء في الشتاء، حيث قال الشاعر:
وإذا الشتاء أتى يجرجر ذيله
والليل ينفث برده ويجوبُ
فاهرع إلى ذات الدلال وضمها
فهناك بالحضن الحنون تذوبُ.
أما العزاب فعليهم بالحليب مع الزنجبيل
اروح اسويلي كلاص حليب وزنجبيل
امري ال الله
ماعندي صوبة
انه اخاف عيونهم تشرب حلاتك
وانت ماتدري وتطيح
منين امدَّلك شراعي
وانت كلساعة وي ريح
اااخ لو ما تركضلهم
مالگووك
عنبرك فطن العابر
وين اضمك
وانت حتى المني والبية اشتهوك
يقسوا الحبيبان قدر الحب بينهما
حتى لتحسب بين العاشقين دما
ويرجعان الى خمر معتقة
من المحبة تنفي الشك والتهم..
يادنيا مطري هواي
وازكي هل كبور
مثل الورود تريد
ماي وضوه ونور
شنو فضلك عليه وحاطني وي الريح
خانگ فرحتي ورملاتك تذري
لا مثل الخلگ وتدگ عليه الباب
وتسر خاطري ولا گلت متبري
معلگني بأمل يادوب يشفع بيك
واتأمل حلاتك واحتمل مري
یالیلي وین إنطي الوجه.
لایانهیبه إنهیـبتي
چی گلبي صافي اُویل خلگ.
کلهه اُستغلت طیبتي.