المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جين
.
.
كثير من الدلائل تدل على أنو الله ارحم الراحمين ..
و انا ارید منک تنطینی های الدلائل صدیقتی
وهو رحيم على عباده أكثر من ألام على ابنها ، يعني شوف شگد ما جانت ألام تخاف وتحمي أبنها من اي شيء رب العالمين بعد أرحم وارحم منها على عبده لانو هو الي خلقه ويدري شنو هو وشنو الاحسن اله ..
لحد هنا انت بس خبرتینی برحمة الله من دون ما تقنعینی ... طیب انت تگولین انو الله لأنو هو خلقنا و یعرفنا کل المعرفة فهو ارحم من الأم ... لازم تدرین أنو الأب والأم من واجبهم أنو من ینجبون طفل یهتمون بطفلهم لحد ما یشتد قوامه و یوفرون اله جمیع ما یحتاجه ... و اذا هیچ مایسوون راح نلومهم و راح نعتربهم والجمیع یعتبرهم ماعدهم انسانیة فهذا واجبهم مو رحمة منهم ... کذلک الرب لما ما خلقنا من واجبه یقوم بواجبنا و یوفر النه ما نحتاجه .. جمیعنا لا طلبنا من اهلنا و لا طلبنا من الرب أنو نجی لهای الدنیة ...علی الاقل لحد الآن محد گدر یقنعنا أنو احنه طلبنا من الله لو من اهلنا قبل مولدنا أنو ننولد ...
شوف أكو مقطع كلش كلش أحبه للوائلي يحجي بي عن رحمة الله سبحانه وتعالى على عبده .. اكو حاكم بليلة ما گدر ينام فقرر يطلع للبحر فـ بالبحر جان اكو رجل غرگان ويصيح يا غياث المستغيثين أغثني يعني منتظر رحمة الله تنقذه شوف شگد عنده يقين برحمة الله عليه انو ينقذه وهالحاكم سمع صوته وقرر من شخص وياه ينزل للبحر يشوف شكو فنقذوا هالرجل .. يعني لو ما رحمة الله على هالرجل جان مات من خله الحاكم منزعج ميگدر ينام حتى يدزه لهذا الرجل ينقذه ..
والرجل گله للحاكم "سبحان من أرقك في قصرك لكي تنقذني"
اي سبحانه ما خالك تنام حتى تطلع تجي تنقذني ..
سؤال : ..لو کان واصل وقت موت الحتمی لهذا الرجل بوسط البحر... هم کان الله خله الحاکم ماینام ویگعد یروح ینقذ الرجل ؟ اکید لا (حسب تعالمینه الدینیة) بمعنی أنو الله خله الحاکم یگعد و یروح للبحر لأنو یرید هذا الرجل یبقی حی و بعده ما منتهی وقت امتحانه مو لأنو طلب النجدة من الله ...لأن اذا هیچ لازم الله حتی اذا وصل وقت الموت الحتمی لهذا الرجل أو ای شخص ویندعی عند الله ..الله ینقذه ...
وقال تعالى: ﴿ وَإِذَا جَاءَكَ الَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِآيَاتِنَا فَقُلْ سَلَامٌ عَلَيْكُمْ كَتَبَ رَبُّكُمْ عَلَى نَفْسِهِ الرَّحْمَةَ أَنَّهُ مَنْ عَمِلَ مِنْكُمْ سُوءًا بِجَهَالَةٍ ثُمَّ تَابَ مِنْ بَعْدِهِ وَأَصْلَحَ فَأَنَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ ﴾ [الأنعام: 54].
وهذي الاية دليل على رحمة رب العالمين .. يعني حتى لو جان كافر وتاب حيقبل التوبه ويدله ع الطريق الصيح ، وأحنه ندري انو الله ممحتاج النه او التوبه .. بس هو منتظر من عنده انو نرد اله نلجأ اله ،
اذا کان الرب هیچ ینتظرنه ومتلهف النه المفروض اساسا مایخلی طریقین للوصل اله طریق خیر وطریق شر ویهدینا علی صراطه المستقیم .. بس الظاهر الله عنده اخذ الامتحان اهم من رحمته و وصولنه اله
نفهم وناخذ عبره من شلون جنه وكيف صرنه نلگه الفرق والفرق كلش چبير وتعبيره "ويخرجهم من الظلمات الي النور"
يعني جنه غافلين عن كلشي ومندري احنه وين أصلاً بس من نمشي بالطريق الصح اي النور ..
واكو حديث ما ادري أية هم تدل عن رحمة الله بس مداذكرها
اکید انتظرک تتذکرینها وتخبرینی بیها لأنو مهمة عندی
أنو أذا شخص رفع أديه للدعاء لرب العالمين .. ما يرده ما يحب عبده الي أجه وهو ديطلب منه شغله يرده بيها .."أدعوني أستجب لكم"
های الحالة بـ اغلب الحالات ما تصیر للناس یعنی شفنا ناس بشدة و مضطرین و اندعو بس ما حصلو علی شیء
يعني أدعي ربك ما يردك لانه رؤوف رحيم عليك .. مع أنو هو ممحتاج لدعائك ، بس حتى تدعي وتعرف أنو ما يردك ومن تريده واكف وياك بكل ثانية وأنت تلجأ اله بس وكت حاجتك !
زین اذا دعیت وما حصلت نتیجة شنو راح استنتج
لذلك الله سبحانه وتعالى ميحتاج لدلائل ع رحمته .. لانو أبسط شيء شوفها بيومك أنت وشگد رحيم عليك
لأنو الله مهم عندی و اشوفه اهم شیء بالعالم یحتاج نتعرف علیه جای اتابع های القضیة
.
.
شكراً سام