اخطر واشرس حرب بين الطائرات الاسرائيلية وصواريخ اس-300 الاسرائيلية
أخطر حرب ستجري بين الطائرات الاسرائيلية والـ "اس300"
اسرائيل: لدينا القدرة وسوريا تحضّر خطة رهيبة لا مثيل لها
اذا كانت إسرائيل قد قالت انها لن تضرب منظومة اس300 بالصواريخ المتطورة الموجودة فيها غير الصواريخ العادية بمنظومة الدفاع الجوي اس300، حيث تم تركيب صاروخ "اس ي ج ب" الروسية المتطورة جدا بدلا من صواريخ اس300 العادية، وهذا الصاروخ له فعالية رهيبة خاصة انه ينطلق خلال ثانية ويصل الى الهدف خلال ثلاث ثواني أي كامل اطلاقه يأخذ 4 ثواني ليصل الى الطائرة او الهدف الجوي اذا كان صاروخا.
إسرائيل قالت ان لدى سلاحها الجوي تكنولوجيا ولديها الخطة التي ستدمر منظومات الدفاع اس300 الثمانين التي ستستلمها سوريا من روسيا خلال عشرة أيام، وقالت ان لدينا الوسائل من حيث الطائرات والتشويش الالكتروني اضافة الى القدرة على المناورة والتحايل بشكل يجعل منظومة الدفاع اس300 منظومة عمياء غير قادرة على رؤية طائراتنا، ولا على رؤية صواريخنا وقنابلنا ولا ارتفاع تحليق طائراتنا سواء كانت على علو منخفض جدا على الأرض على ارتفاع 5 امتار وارتفاع 60 الف قدم.
وقال رئيس قسم التكنولوجيا الجوية في سلاح الجو الاسرائيلي سنة 1981 رمينا 400 مليون قطعة من الالمنيوم الخفيف جدا بواسطة 12 طائرة بوينغ ضخمة وقمنا بجعل صواريخ سام 9 وسام 11 التي كانت متطورة جدا اكثر من منظومة اس 300 الحالية عمياء كليا لان قطعة خفيفة جدا وشفافة غطت أجواء البقاع وجعلت الرادارات لا ترى الا فضاء من الحديد الخفيف جدا او معدن الالمنيوم حيث لم تعد تستطيع رؤية طائراتنا وعندها قمنا بالانقضاض على صواريخ سام 9 وسام 11 ودمرناها كليا. كانت هذه وسيلة بدائية نفذناها ضد الرادارات السورية وألحقنا بسلاح الجو السوري اكبر هزيمة ثم اسقطنا 96 طائرة سورية نتيجة معارك فوق سهل البقاع في يوم واحد دون ان يسقط طائرة واحدة لنا.
ونقول اليوم لروسيا وخاصة سلاح الدفاع الجوي ان لدينا سلاح سيجعل منظومة دفاعكم التي ستستلمونها من روسيا عمياء كليا وسندمرها بواسطة طيارين وهم من امهر طياري العالم إضافة الى وسائل الكترونية ووسائل تحايل لا تخطر على بال احد من كل ضباط الجيش السوري.
هذا هو التهديد والكلام الذي جاء من رئيس قسم العمليات الالكترونية في سلاح الجو الإسرائيلي.
اما في سوريا فهنالك صمت كامل وعدم رد على الكلام الإسرائيلي لكن الجيش السوري طلب من الجيش الروسي ان يتركه ينظم توزيع ثمانين بطارية منظومة دفاع اس300 صاروخية مع الصواريخ الحديثة لها غير العادية لمنظومة اس300 وفق طريقة مهندسي الجيش السوري المختص في الدفاع الجوي، وقالت معلومات ان سوريا التي تملك 25 الف صاروخ من طراز اس200 التي هي ادنى مستوى بكثير من اس300 استطاعت خداع الطائرات الاسرائيلية واطلقت دفعة واحدة 50 صاروخ على طائرة اف 16 اسرائيلية واسقطتها فوق الجليل على حدود لبنان مع فلسطين المحتلة واحترقت الطائرة اف16 وكل ما فعلته سوريا انها أشعلت الرادار لسبع ثوان فقط في منظومة اس200 ثم أطفأت الرادار ولم تسمح للطائرات الإسرائيلية باكتشاف اين كان الرادار الذي اطلق الصاروخ من منظومة دفاع اس200 التي هي متخلفة جدا ومتأخرة كثيرا عن منظومة الدفاع اس300 .
اذا كانت إسرائيل تحضّر خطط خداع للجيش السوري للقضاء على منظومة الصواريخ اس300 وهي 80 منصة تحمل كل واحدة 24 صاروخ يتصدى لـ24 طائرة دفعة واحدة او لـ16 صاروخ ارض-ارض يتصدى لها دفعة واحدة فان ما يتسرب من اخبار خاصة من قبل الجيش الروسي وبعد طلب الجيش العربي السوري ترك سلاح الدفاع الجوي السوري التصرف بمنظومة الدفاع اس300 وعدم تدخل مهندسين من روسيا والمستشارين من روسيا في موضوع تنظيم منظومة الدفاع اس300 فان الأمور لن تتوضح لكن سلاح الدفاع الجوي السوري يضع خطة رهيبة لا مثيل لها لكن لم تنكشف بعد انما مظاهر منها بدأت تظهر الى حد ما.
فلقد استورد الجيش العربي السوري اكثر من 1500 شاحنة ضخمة من العراق مع العلم ان مجموعة القواعد الصاروخية التي ستستلمها من روسيا هي 80 قاعدة وكما قلنا كل قاعدة تحمل 24 صاروخ إضافة لحاجتها الى ست شاحنات تحمل صواريخ ارض-جو من الطراز الروسي الحديث لتلقيم وتجهيز المنظومات كي كلما اطلقت صواريخها تقوم بتلقيم 24 صاروخ جديد وتحمل كل شاحنة حوالي 120 صاروخ بمعنى تقريبا ما يصل الى حدود 800 صاروخ في الست شاحنات لكل قاعدة صواريخ من اصل 80 قاعدة صاروخية اس300.
كما ان كل قاعدة صواريخ مرتبطة برادار وبالتالي فهي تحتاج الى 80 مركز ارضي يتم وضع فيه الرادار كي يكشف الطائرات ويكون بعيدا مسافة ثلاثة كيلومترات عن قاعدة الصواريخ كي لا يتم قصف قاعدة الصواريخ والرادار سوية اذا كانا قرب بعضهما البعض.
يبدو من الانباء المتواترة عن شراء سوريا 1500 شاحنة ضخمة عراقية ان قواعد الصواريخ لن تكون على الارض وفي مكان ثابت بل ستكون في شاحنات متنقلة على ان تمشي شاحنة الرادار على مسافة 2 او 3 كلم منها لانها موصولة لاسلكيا وتعطي الأوامر للصواريخ بالانطلاق عند اكتشاف الطائرات لكن يبدو ان سلاح الدفاع الجوي السوري سيقوم بتقسيم منصة اطلاق الصواريخ المؤلفة من 24 منصة صاروخ تطلق اما على ثلاث دفعات كل ثمانية صواريخ سوية او الـ 24 صاروخ دفعة واحدة فسيقوم الجيش العربي السوري بقص قاعدة الصواريخ الى ست قطع ويكون في كل شاحنة قطعة تحمل اربع صواريخ فقط وتكون الشاحنات متفرقة كما انها طلبت من روسيا بدل الحصول على 80 رادار لاطلاق الصواريخ الحصول على 480 رادار.
والجيش الروسي لم يعلن الخبر لكن المعلومات المتجمعة من عدة مصادر تقول ان سوريا ستقسم كل منصة صواريخ الى ستة اقسام وكل قسم من اربع صواريخ يكون في شاحنة وكل قاعدة فيها اربع صواريخ مرتبطة برادار ولذلك فهي بحاجة الى 480 رادار، ولقد تعجب الجيش الروسي من هذا الامر انما سوريا ستجعل قواعد الصواريخ غير منتشرة على البر في نقطة ثابتة بل في شاحنات مموهة لا تكشفها الطائرات لان عليها خيم شبك باللون الأخضر من لون الأرض مع أنواع من اغصان الأشجار وغيرها لا تكشف مضمون صندوق الشاحنة.
وستكون الشاحنات متجولة في كامل الأراضي السوري وكل ليلة تنتقل من نقطة الى نقطة دون ان يعرف احد الا ضابط برتبة نقيب مسؤول عن قاعدة من ست صواريخ وشاحنات الصواريخ التي ستكون بعيدة وغير قريبة لان القاعدة تحتاج الى اربع صواريخ فقط والرادار يكون بعيدا في مسافة 3 كلم وبالتالي سيضيع الرادار الاسرائيلي في كشف الرادارات والصواريخ لان الشاحنات ستنتقل بصورة دائمة كل ليلة او كل اربع ساعات او كل توقيت وفق ما يقرره نقيب واحد دون مراجعة القيادة من مركزه كي لا يلتقط جهاز التنصت الاسرائيلي صوت الضابط النقيب الذي يُبلغ قيادته موقعه، لذلك فلا اتصال لاسلكي بين الضابط النقيب قائد قطعة من قاعدة اطلاق صواريخ اس300 بعد تقسيم القاعدة الكبرى لاطلاق 24 صاروخ الى ستة اقسام وكل قسم في شاحنة غير ثابتة وتتحرك كل يوم والشاحنات التابعة لها تتحرك بصورة غير نظامية وتكون على مسافات قريبة بدلا من مسافة 3 كلم لكن قد تكون 10 كلم باستثناء الرادار الذي سيكون على مسافة 3 كلم لكن ليس على خط منتظم انما بطريقة ملتوية ومختفية بين أشجار او في وادي فيما تكون قاعدة الصواريخ ضمن غابات .
وقد خطط سلاح الدفاع السوري كي لا تكون أي شاحنة على طريقة مكشوفة بل كلها مدهونة باللون الأخضر من لون الأرض والأشجار وملفوفة بأغصان أشجار من كاملها حتى الزجاج الذي عليها وسيكون امام الطيران الإسرائيلي ملاحقة 480 قاعدة وصواريخ كل واحدة مؤلفة من اربع صواريخ وسيكون عليه ملاحقة 480 شاحنة رادار غير مكشوفة ولا يتم إدارة الرادار اكثر من سبع ثواني ثم يتم اطفاؤه وممنوع ادارة الرادار الا ما بين خمس ثواني وسبع ثواني لانها المهلة التي لا تستطيع الطائرة الحربية الاسرائيلية اكتشاف مكان رادار الذي سينطلق خلال خمس ثواني بين الأشجار والغابات، وممنوع منعا باتا ان تكون منظومات الصواريخ التي سيتم تقسيمها عبر نشرها بمنشار حديد كبير وقوي وسيجري ذلك خلال أسبوعين نشر القواعد بمنشار حديد وتوزيعهم على شاحنات وتثبيتهم وسيعمل 500 الف جندي وضابط سوري لانه سيصبح 480 شاحنة كل شاحنة تحمل اربع صواريخ فقط كما ان شاحنات الصواريخ لتسليح قواعد الصواريخ التي ستكون على مسافة عشرة كلم أي ان لكل قاعدة صواريخ عشر شاحنات مما يعني اننا نتكلم عن عشرة الاف شاحنة موزعة في غابات وادغال سوريا وممنوع منعا باتا ظهورها على طريق زفت لان هذه الشاحنات لها دواليب مثل المدرعات التي تركها الجيش الاميركي للجيش العراقي واشترتها سوريا من الحشد الشيعي العراقي كما ان كل منظومات الدفاع الصاروخية لن تكون متصلة ببعضها كما لن يتم وضع أي جهاز ارسال أي عمود هوائي كي ينطلق منه ارسال، كذلك ممنوع على الضباط حمل أجهزة اتصالات للاتصال بالقيادة بل عيلهم التصرف مفردا دون إعطاء أي خبر وعليهم تدبير أمور الشهداء لديهم والجرحى واحتراق الشاحنة دون ابلاغ القيادة بل تكون كل قاعدة من اربع صواريخ مستقلة عن كافة الشاحنات والقواعد حتى شاحنات الصواريخ لان هنالك سيارات مدنية قد تكون سيارة اجرة او سيارات عادية هي التي تذهب الى شاحنات الصواريخ وتطلب مجيء شاحنة لتلقيم قاعدة الصواريخ ، لكن بما ان الشحنة الكبيرة فيها قاعدة صغيرة لأربع صواريخ فسيكون فيها اكثر من ثمانين صاروخ لذلك هي لن تحتاج في اليوم لإرسال سيارة لطلب صواريخ اخرى ونحن اصبحنا نتكلم عن ستة الى سبعة الاف هدف ارضي متحرك ويصل العدد الى عشرة الاف لان السيارات المدنية الصغيرة التي ستنقل الاخبار منعا لاي اتصال لاسلكي سترفع العدد الى عشرة الاف شاحنات ورادار وشاحنات تحمل رادارات وصواريخ وكلها متفرقة عن بعضها البعض وستكون كلها ضمن جبال وأودية واشجار ولا يمكن اكتشافها.
وفيما دمشق تلتزم الصمت الكامل والجيش الروسي غير مرتاح لقص قواعد الصواريخ الى ست اقسام الا ان سلاح الدفاع الجوي السوري مصمم على ذلك ايقاع إسرائيل في اكبر عملية خداع لا مثيل لها في التاريخ واسقاط اكبر عدد من الطائرات الاسرائيلية كما ان كل طيار إسرائيلي يسقط ويهبط بالمظلة لن يستلمه الجيش السوري بل سيسلمه لحزب الله وينقله الى مراكز حزب الله في الضاحية والجنوب ضمن سجون سرية تحت الأرض ولا تعترف سوريا بالطيارين الذين يتم اسقاطهم ولا يعترف حزب الله بهم وستكون المبادلة كل طيار إسرائيلي مقابل 500 اسير فلسطيني أي انه اذا تم اسقاط 6 طيارين فذلك يعني الافراج عن ثلاثة الاف اسير فلسطيني ويعني انه اذا تم اسقاط 60 طيار فيعني ذلك اخلاء السجون الاسرائيلية من كافة الاسرى الفلسطينيين وهم 254 الف وحزب الله لن يعترف ابدا بالأسرى ولا سوريا ستعترف بالأسرى.
الاتفاق العسكري الخطير بين سوريا وحزب الله
أهم ما في عملية الخداع السورية الكبيرة التي لم تعلن ويتم الحديث عنها من خلال ما تم أخذه من شاحنات عراقية سيصل عددها بالنتيجة الى اربعة الاف شاحنة والى حوالي ثلاثة الاف سيارة صغيرة عادية والى 480 شاحنة رادار والى حوالي ثلاثة الاف شاحنة صواريخ فان إسرائيل ستجد نفسها ضائعة، لكن ما هو المهم الذي ظهر خلال هذا الأسبوع الذي ينتهي غدا الاحد؟
لقد وقع الجيش العربي السوري وحزب الله على اتفاق عسكري يقضي بانه فور قيام الطائرات الاسرائيلية بغارات على سوريا يقوم حزب الله بالبدء بإطلاق خمسين صاروخ ارض-ارض من طراز فجر101 مسافته 18 كلم على إسرائيل أي فلسطين المحتلة.
وكل مرة تقلع طائرات إسرائيلية سيطلق حزب الله خمسين صاروخ من اصل 150 صاروخ يملكهم كما سيقوم حزب الله بتفجير العبوات التي زرعها على طول الحائط الاسرائيلي وزنتها 500 كلغ لتفجر الحائط الذي أقامته إسرائيل من الناقورة الى العديسة قرب مزارع شبعا وسيتم هدم الحائط بكامله بين لبنان و"إسرائيل" حيث الجدار الضخم لان العبوات من 500 كلغ يزرعها حزب الله كل يوم تحت الجدار وانهى زرعها تقريبا وسيتم تفجيرها دفعة واحدة لهبوط الحائط بكامله وتنطلق صواريخ غير بعيدة المدى الى المستعمرات على الحدود مع لبنان والتي لا تبعد اكثر من 2 او 10 كلم.
وستقوم راجمات الصواريخ لحزب الله بقصف المستعمرات القريبة بمئات الصواريخ لان لدى حزب الله نصف مليون صاروخ من نوع كاتيوشا وغراد، اما صاروخ فجر 101 الذي يصل الى كامل إسرائيل فعددهم 150 الف صاروخ وكلما قامت الطائرات الاسرائيلية بمهاجمة سوريا سيسقط على إسرائيل 50 صاروخ من حزب الله في تل ابيب وحيفا ومستوطنات الضفة الغربية والمدن الاسرائيلية وبالتالي سيجعل الطائرات الاسرائيلية ضائعة بين العودة لقصف صواريخ حزب الله او اطلاق صواريخ جديدة لقصف صواريخ حزب الله التي تختفي ولا يعرف مصدرها كما حصل عام 2006 اذا لانه يتم فتح فوهة من الارض بطريقة رافعة هيدروليكية كما يتم رفع السيارات عند غسلها وينطلق الصاروخ خلال 5 ثواني تم تهبط الفوهة التي عليها تراب واعشاب ولا احد يعرف مصدر انطلاق الصاروخ وكلما زادت اسرائيل من ارسال طائراتها حتى لو وصلت الى مئة طائرة فان حزب الله سيطلق 50 صاروخ في اليوم الواحد على كامل إسرائيل كي تضيع إسرائيل بين الرد على حزب الله لان حزب الله نشر صواريخ فجر 101 من العراق الى سوريا الى لبنان في البقاع ومناطق جبال الضنية وكامل الجنوب وبيروت ومراكز كثيرة على الأراضي اللبنانية لا يعرفها احد.
ووفق جنرال روسي قال عبارة واحدة ولم يقل غيرها: "انني لم اشهد في حياتي خطة وضعها سلاح دفاع جوي مثل سلاح الدفاع الجوي السوري والاتفاق العسكري بين حزب الله وسوريا لانها ستكون كارثة كبيرة على إسرائيل ولان سلاح الدفاع الجوي الاسرائيلي سيضيع تماما امام هذه الخطة الجهنمية". وسكت هذا الجنرال الكبير الذي هو احد قادة سلاح الجو في موسكو وجاء لتحضير تسليم منظومة دفاع اس300 وهو لم يعرف حتى الان لماذا كل هذه الشاحنات ولا يعرف كيف ستتحرك كل القوى دون اتصال سلكي او لاسلكي حتى مدّ خط هاتف على الأرض ممنوع لان أجهزة التنصت الاسرائيلية تتلقى ذبذات الاتصال اما الشاحنات كما ستنتشر في الغابات والوديان فهو امر عجيب لا يعرفه الجيش الروسي حتى الان.
ويبقى السؤال الأخير من سينتصر الاسرائيلي اللئيم والخبيث والمحتال والثعلب ام الخطة الجهنمية الرهيبة الغير معروفة التي يخطط لها سلاح الدفاع الجوي السوري؟
رد مع اقتباس