انتشر عبر مواقع التواصل الإجتماعي للإعلامي مصطفى الآغا ظهر فيه وهو يعلّق على حادثة قتل عارضة الأزياء العراقية تاره فارس،
حيث عبّر الآغا عن صدمته بردود الأشخاص الذين اعتبروا ان الراحلة مرتدة ويجب قتلها،
وقال الآغا: "من يوزع صكوك الجنة والسماح؟ من قرر أنها مرتدة؟ القتل ليس الحل".
واتخذ الإعلامي موقفًا واضحا عبر فيه عن رفضة لما حدث،
معتبرًا أن الحادثة أمر غير أخلاقي وتخلف.
وتفاعل الجمهور مع مقطع الفيديو من خلال التعليقات التي تحولت إلى نقاشات بين المتابعين.
ياريت لو صاير هيج ردود افعال على مجزرة سبايكر الراحوا بها المئات بل الالوف من الشباب الفقير البريء لكن يبقى الفقير معروفا بالسماء مجهولا بالارض وكذا عكسه العاصي انا ضد قتلها جدا وممتعض جدا ومتأسف لذلك لكن حسبنا الله ونعم الوكيل على الجهله اللي فعلت ذلك ،
شكرا عالخبر .
شكد اكو ناس اشراف دافعت عن العراق وعن ناسه وعن كلشي بيه بس ماصار هيج رد فعل عليهم مثل تارا للاسف ، هاي اولا
ثانيا مهما يكن من توصل للقتل بعد هاهيه اذكرو محاسن موتاكم شعلينا بيها الله يحاسبها مو احنى ومالنا حق نفرح بقتلها لان هي اتخذت طريق خطا معاكس لمعتقداتنا ودينا انا ضد طريقها جدا بس مادام ما اذت احد غير نفسها فعلى نفسها مالنا علاقه ، ومن قتل نفس بغير ذنب ....
والقتل مو حل
كلام الاعلامي صحيح
انرتوا
هي اصلا مسلمة عشان تكون مرتدة اعتقد انها مسيحية
وقتلها بدم بارد جريمة كبرى
قتلوها ثم اخذوا يتوظأون بالشرف والطهارة
نسأل الله ان يرحمها وينتقم لها ممن قتلها وأيد وتشمت بها
هو انتو هم لازم تنقرضون ولكم عدنا شهداء ...... محد ذكرهم بفاتحة كلها بقت متفرجة على العراق
التعديل الأخير تم بواسطة Rose peace ; 2/October/2018 الساعة 3:05 pm السبب: اعصابك صديقي ، لك كل التقدير
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نائـل
لطفا هي اولا واخيرا انسانة
وباسم الانسانية نحن نرفض قتل اي انسان مالم يكون معتدي على ارض او عرض
والله يدافعون عن اللا قضية
هي العراق ساحة مفتوحة للإجرام يعني كل انواع القتل حرااااااااااام الله وحده هو الي يحاسب مو البشر لكن الغلط بالحكومة الي متحمينه والدفاع والداخلية حماية بس الهم ولجماعتهم حاكمتنه جماعة مشردين عابثين لا يملكون إنسانية ولا عقل
شكرا للطرح
معك ولا اخالفك الراي لكن ضد ان ينذكرون ناس بهالانتشار الواسع للخبر والاهتمام وناس ثانيه حتى محد يعرف بيهم انقتلو والاثنين نفس الضحية وخسرو حياتهم
رد مع اقتباس