ٲقامت شركة كبيرة رحله لعمالها على ضفاف بحيرة
ولما كانت البحيره مليئة بالتماسيح فقد راهن صاحب الشركه عماله بدافع التسليه أن من يعبر البحيرة سابحاً بسلام إلي الضفة الاخري يحصل علي مليون دولار ..
وإن إلتهمته التماسيح يحصل ورثته على مليون ونصف مليون دولار ..
لم يفكر أحد من العمال في القفز في البحيرة ..
وفجأة شاهد العمال أحدهم، وهو يقفز ويجتهد سابحاً لاهثاً تلاحقه التماسيح حتي عبر البحيرة سالماً ..
أصبح الرجل الفقير ابن القريه مليونيراً وأصبح اعظم شخصيه في عائلته وقريته منذ تلك اللحظة، ولكنه أصر علي معرفة من دفعه من الخلف ليسقط في البحيرة، فإذا هي زوجته !!
ومنذ ذلك اليوم ظهرت المقولة المشهورة.
"وراء كل رجل عظيم إمرأة".
واحد يسولفلي،، يگول:
ذاگ اليوم توهدنت وتدولبت يخويه ،،مرت خالي چثير ماتت بغداد
وخابرني ابوي گال ولك تجيب النسوان وهسه تجي بكيا،،
يحلف ويگول،، ومحمد كون ماخذ جمهور نابولي كلهم ولا دوخت هذني النسوان ،،خويه چا غير موت احمر ،،
ساعه يلبسن عبيهن وساعه يحطن مسچ ، ساعة يدورون على شحاطتهن،وسأعه يدور على حزم يتحزمن بيهن،،
انوب نصهن لابسات اجلكم الله قنادر سود ، گتلهن شنهي بويه ماخذچن اللعبه ؟؟؟
يگول توه حرك الولد ابو الكيا وهنه لطمن وگالن،،
" من گالت يمّه انهد حيلي .. من گالت يمه انهد حيلي"
"چذبناه ،، الجايب علمچ .. چذبناه،، الجايب علمچ "
عمي گتلهن اوكفن بعدنا ماواصلين بغداد بعد خمس ساعات ياله نوصل والوادم تعاين علينا ،
خطيه ابو الكيا انخبص اهله يخابرون عليه وهنه يلطمن ،
گالي سكتهن رحمه لأهلك ، گتله عمي مايسكتن ذني شوفلك جسر وذبنا منه وخلنا نخلص منهن،،
يگول وصلنا وبس شافن الچادر المصخمات مدري شلون طلعن من الكيا ،،
نزلن حفاي ذبن قنادرهن بالكيا،،ومتوزرات بعلوگه،، وهنه هوسن،،
"دگعدي يم هلا ، جيناچ خطار .. يم چاي المهيل والخبز حار"
ولچن هوستيش هاي خايبات،،
بس الحلوه من خلصن وطلعن،، خالتي ام كاظم تگلي وين ابو الكيا صاحبك ؟؟
گتلها مو صاحبي اجرته من الشارع وراح لأهله،،
تگول يااا ولك غندرتي ضلت عده( هسه ديله هيه مال سندرلا)،،
انوب امي عود تصبر عليها تگلها خيه وداعتچ مال حلال ماتضيع هسه يردها،،
گتلها شنهي مضيعه ملاوي الذهب،،
ماتگعدن راحه بنات شيخ زايد
اليضحك يقييم