مرحباً حبايب
الرجاء من المشاركين في نادي الكتاب فقط بالتصويت بالأستطلاع
ربما يتم التصويت لكتابٍ لن تقرأه ولكن سيقرأه غيرك ^-^
أحب أن أنوه إن الأستطلاع متعدد الخيارات .. تستطيعون التصويت على أكثر من كتاب واحد
وسيستمر حتى غد
الكتب المقترحة من قبل الأعضاء
1- أفكار ملهمة لحياة ذات معنى – نجاحات عظيمة يومية
عدد الصفحات 455
ظرًا لاحتواء كتاب نجاحات عظيمة يومية على وفرة من الحكمة التي جاءت على صفحات مجلة ريدرز دايجست, سيطلعك الكتاب - عزيزي القارئ - على قصص مؤثرة وجذابة عن حياة عاشها الأفراد ومروا فيها بكثير من المحن والتحديات. وتمثل الأعمال التي قام بها مثل أولئك الأشخاص المتنوعين مثل "مايا أنجيلو" و"جاك بيني" و"هنري ديفيد ثورو" و"جو بترنو" نماذج مشرقة لأشخاص يقودون حياتهم. وتساعد تأملات "ستيفن كوفي" وتعليقاته القراء على تطبيق هذه المبادئ في حياتهم.
2- المثقف الذي يدس أنفه لسعد محمد رحيم
يقع الكتاب في ٢٣٧ صفحة من الحجم المتوسط ،اذ يوضح المؤلف في الغلاف الاخير للكتاب (من نتحدث عنه هو المثقف التنويري،يساري الهوى،ذو الفكر الانسني الذي يتعاطى من قبيل العقلانية والحرية والذات الإنسانية والعدالة الاجتماعية والسلام والتسامح والتقدّم.. يسعى لفك السحر عن العالم بتعبير ماكس فيبر، ونزع هالة القداسة عن ثقافة أي مجتمع، وتفكيكها، وإرجاعها إلى عناصرها الأولية، وتأشير العوامل التاريخية ـ الدنيوية التي أنتجتها.. فيما فاعليته تتجلى عبر وعيه لمكانته في الخارطة الاجتماعية ودوره فيها، حيث اختصاصه الحقل المعني بالمعرفة والجمال، والمتلوِّن بالسياسة في راهننا، على الرغم منه) .
بشكل عام يتحدث الكتاب عن المثقف ودوره في المجتمع
3- رواية فرانكشتاين في بغداد لأحمد سعداوي
عدد الصفحات 350
نبذة عن رواية فرانكشتاين في بغداد
تدور أحداث الرواية في بغداد، وتبدأ ببطلها واسمه هادي العتاك، الذي يعمل بائع عاديات من سكان حي البتاويين الموجود في وسط مدينة بغداد، حيث بجمع ما خلفته التفجيرات الإرهابية من بقايا للجثث، وذلك في شتاء عام 2005م.
يقوم هادي العتاك بإلصاق أجزاء الجثث التي جمعها لينتج من هذا العمل الغريب كائناً بسرياً غريباً، فيقوم هذا الكائن الغريب بالانتفاض والنهوض بسرعة كي ينتقم ممن قتلوا أصحاب أجزائه التي تكون منها.
يبدأ الكائن الغريب بعمليات ثأر وانتقام من جميع المجرمين بشكلٍ واسع، حيث يقوم هادي العتاك بسرد أحداث القصة أمام زبائن مقهى يُسمى مقهى عزيز المصري، فيبدأ الزبائن بالضحك من هذه الحكاية، ويعتبرونها حكايةً طريفة ومثيرة للضحك وغير حقيقة.
3- رواية الحبّ في زمن الكوليرا ل غابرييل غارثيا ماركيث
يسرد الكاتب الكولومبي، غابريال غارسيا ماركيز في رواية “الحب في زمن الكوليرا” قصة حب من عمق التاريخ الإنساني، بشكل خيالي أضفى عليه الواقعية. تطرق من خلالها إلى القضايا الاجتماعية والاقتصادية في نقد لتردي الأحوال وتفشي الكوليرا، وهو ما يعبر عنه بـ”الواقعية السحرية” في أدب ماركيز.
وقد أسس ماركيز “بنية تحتية رومانسية ” تجلت في مختلف مراحل العلاقة التي جمعت البطلان، حيث تتمثّلغرابة حبهما كل ما تقدم بهما السن، وكأنهما يتحديان التاريخ بلعبة الخلود، في فترة تشهد تحولات اجتماعية واقتصادية كبيرة.