حسين حسين حسين حسين
ماكتبت الشعر في أروقة القصور طالباً الأجور
عندما تنفجر الدماء أو تثور تكتب السطور
تقلع السجادة الحمراء من الجذور عندما تفور
ثمن الحرية الحمراء دم النحور في مدى العصور
أنت وعي وخط ممانع ,,,,, ياحسين
لم تكن للطواغيت خاضع ,,,,,, ياحسين
حياتنا حسين - مماتنا حسين
حسين حسين حسين حسين
زمجر الصوت من الطف كما الرعيد والصدى يعيد
وعلى قيثارة النحر مع الوريد هتف الشهيد
قائلا كلا وكلا لك يا يزيد لست كالعبيد
ورمى الحديد يوم الطف بالحديد واعتلى النشيد
قلت كلا وكلا أميه ,,,,, ياحسين
إنني لاابيع القضيه ,,,,, ياحسين
حياتنا حسين - مماتنا حسين
حسين حسين حسين حسين
مطلق أنت فلا تعرفك القيود. لا ولا اللحود
فمحوت الموت من خارطة الوجود. يشهد الخلود
تارة تكون في الجنوب كالرعود. تلهم الصمود
تارة تكون كف الطفل إذ تعود ترجم اليهود
أنت في الروح والقلب حاضر,,,,,, ياحسين
كل وقت كبث مباشر ,,,,, ياحسين
حياتنا حسين - مماتنا حسين
حسين حسين حسين حسين
سقط الفن واحرى بك أن تكون. سيد الفنون
وهوى المسرح أرضا والممثلون .عنك عاجزون
ماعلى مصرع إبداعك مبدعون. في مدى القرون
إن إبداعك لاتدركه العيون. لا ولا الظنون
أنت أخرجت فلم الشهاده ,,,, ياحسين
ثم اتقنت فن القياده ,,,,, ياحسين
حياتنا حسين - مماتنا حسين
حسين حسين حسين حسين
عبقري أنت في هندسة الكفاح. وخطى النجاح
هكذا دمك إن ضج من الجراح. كان كاللقاح
وسلاما عسكريا لحنه النياح. يمتطي الرياح
ونشيدا داعيا حيا على الفلاح. وعلى السلاح
وتحياتنا عسكريه ,,,,, ياحسين
لدماء تجارت زكيه ,,,,,,, ياحسين
حياتنا حسين - مماتنا حسين
حسين حسين حسين حسين