هـــدوئي ليس تكــــــبراً
آنما هو طـــــبع آمــــتاز به
هـــدوئي ليس تكــــــبراً
آنما هو طـــــبع آمــــتاز به
في أيام الحكم الإسلامي لبلاد الاندلس ... أرسل أحد ملوك الصليبيين جاسوس ليتجسس على المسلمين وينقل
له الأخبار... وعندما وصل ذالك الجاسوس لبلاد المسلمين وجد طفلا يبكي تحت شجرة وسأله لماذا تبكي
أجاب الطفل وقال: رميت سهما على العصفور فوق الشجرة فلم أصبه وطار.. فقال : ومايبكيك في الامر . فقال الطفل
هذا يعني أنه عند مواجهة الأعداء في الحروب لن أكون ماهرا في الرمي... وهذا مايبكيني ..
فرجع الجاسوس فزعآ إلى الملك وقال : لاتغزوا المسلمين في هذا الوقت... وبعد مرور سنين طويلة رجع نفس الجاسوس
إلى بلاد المسلمين... فوجد شابآ يبكي تحت نفس الشجرة...فسألة لماذا تبكي. فقال الشاب وعدتني حبيبتي
أن تقابلني هنا فلم تأتي.. عندها رجع الجاسوس إلى الملك وقال: الآن جهز الجيوش لغزوا المسلمين..
تعليقي / نعم هذا الحاصل إستسلمنا لقلوبنا وباتت عواطفنا من تحكمنا بعد أن كنا الأقوى بين الأمم أضحينا أضحوكة الشعوب ولعبتهم ودمائنا من ارخص مايكون ..
عـــــــذرا أجدادنا يامن ضحيتم بأرواحكم من أجل نشر هذا الدين فأحفادكم قد ضيعوا ما صنعتموه لنرضى بالقليل !
بعد ان كان يخضع لنا الجبابره..!!
كن عزيزا وبنفسك افخر !
فكما ترى نفسك سيراك الاخرون
فاياك لنفسك يوما ان تحقر
فأنت تكبر حينما تريد ان تكبر وانت فقط من يقرر ان يصغر ..
تصرفاتي علاقاتي كلامي وما أكتب يحكمه الكبرياء وعزة النفس
على أية حال فرضى الناس لن أدركه مهما فعلت ولا يهمني
لذالك سأبقى أنا كما أريد أنا وليس كما يريد غيري
ولهذا أخترت إسما حصريا لنفسى فكان " أنا سأكون أنا "
متسامحه لكن عندما أغضب كبركان لا ينضب . و من يسئ إلى أو إلى شيء من ثوابتي
عندها أتحول لوحش كاسر لا يرحم . لهذا لم أجد من الأصدقاء مايتوافق مع شخصيتي في مسيرة حياتيإلا واحده
هي كالروح في جسدي .. وكما قال الأولون رب أخٍ لم تلده أمك ..
لا يعجبني ولايلفت نظري إلا القليل ..
ليس تكبرا ما أقول بل للمعاني الإنسانيه أقرب مايكون ..هكذا أراد الله أن يخلق من التفاوت
في الطباع مايتساوى مع كفة الحياة ..
بوح قلمي " و جزء من شخصيتي "
أكــــره قـــــوتي عندما أجـــرح من أحب دون قصــــد .
وأكــــره دمــــوعي ! حين تنزل على من لا يستحقها رغمآ عني .
وأكـــــره حـــبي حينما يمـــحو كـــــبريائي ..
كلما كثرت تجارب الإنسان كلما صغرت دائرةعلاقاته
لأن التجارب تمنح الإنسان معايير أكثر دقة
لانتقاءالأصدقاء
وتمر الأيام وتتغير الأحــــداث والأحـــوال
فاليوم في حــــــال وغـــدا في آخـــــر
هكذا تأخذنا الأقــــدار وقد نستسلم لها رغم عنا
الكثير ممن أحببناهم وعشنا معهم وسعدنا بقربهم
تركوا لنا حنين وبصمات ولمسات لا تُنسَى
فشكــــرا لهم بحجم الســــماء ..
حتى وإن لم أحادثكِ ، لن أتوقف عن محادثة الله عنكِ
لازال سيرُنا للوراء ,, ومفاهيم التطور أضحت كـــ لحظات الإغراء
لازلنا نبي عقول هشه .. صدئه لا تعي ما تحمل ولا إلى أين سيرُها
للأسف .. أحقر الدول أمريكا وإسرائيل وأجبنُهم .. هم العـــــــــــرب
كثيرون هم الذين نلتقي بهم فيذهبون ..
وقليلون هم الذين يحتكرون الجلوس
على ناصية القلب إحترامآ وحبآ ..
ثق أنك من هؤلاء القليلون