هنا

[هيثم الغراوي]

ما الفرق بين الانسانية والحسينية عزيزتي ..... الانسانية فلسفة وضعها شيشرون اول من وضع فلسفة الانسانيةً وبعده سينيك

والحسينية فلسفة وضعها مناضل مثل الحسين .. وهي زاخرة ب الأنسانيةً بل هي تحتوي كل الانسانيةً

لكل واحدة منهم وجه نظر لكن الأهم كيف نطبق الأثنان كما أراد أصحابها منا ... كيف نكون إنسانيين حسينيين لدينا فكرة ورؤية واضحة لا تقودنا الرياح الهوجاء بل نحن من نسيرها كما نريد

جميل جداا احسنتي واكثر

[هيثم الغراوي]

الحُسين هو عقيدة اكثر من مجرد شخص
فكرة الحُسين هي الثورة ضد الاستبداد ، لم يكن يبحث عن مجد شخصي ولم يطلب السُلطة ، قدم التضحية وما اصعب ان تُضحي بـ اهل بيتك قبل نفسك ، وما اصعب تخيل ان يتم الاعتداء على عرضك ، لذلك يا اخي الكريم للحسين مكانة ليست في الاسلام فحسب انما في الانسانية ، هذا الرجل تخطى اطار الدين في التضحيات حتى اصبح منارة لمعنى الانسانية ، الحسين لا يريد منا اللطم و البكاء انما يريد الاقتداء بـ منهجة ، وكم شخص الان يسلك طريق الحُسين ؟ .....

جميل ماطرحت. . عشت

[ايليتا]

الحسين عليه السلام لو كان اليوم بيننا لقتلوه الف مرة.. هذا رأئي باختصار لمجتمع يعشق شعارات الحسين ع لكنه عمله عمل اتباع معاوية ويزيد وما أشبه الامس باليوم ما عدا القلة القليله جداً جداً جداً شكرا للطرح

[هيثم الغراوي]

الحسين عليه السلام لو كان اليوم بيننا لقتلوه الف مرة.. هذا رأئي باختصار لمجتمع يعشق شعارات الحسين ع لكنه عمله عمل اتباع معاوية ويزيد وما أشبه الامس باليوم ما عدا القلة القليله جداً جداً جداً شكرا للطرح

أؤيد رأيك. . لكن لا أجزم على أنه القله القليله .. ربما بالأمس كنا نعشق على الفطره لكن كل شيء بدى واضح من خلال التجارب وتغير المجتمع أو من خلال المواقف
شكرا لك

[هــاجــر]

الحسيني الحقيقي
بأمكانه أن يكون شخصا من نيويورك من هونغ كونغ من الفلبين من اثيوبيا من فرنسا من شتى بقاع الكون وبإختلاف الفكر والدين والعقيدة والتقاليد والاجناس والأعمار..
الحسيني الحقيقي هو من يسير على نهج الحسين على طريق الحسين على أخلاق الحسين على صفات الحسين..
الحسين ثورة فكرية وانسانية واجتماعية اكبر من تكون فكرة حزن وفكرة بكاء وفكرة سخط وفكرة تذمر..
هذا أنا ما أرى نفسي فيه وما يجب أن يكون عليه الأخرين وربما بطريقة أفضل مني..
السلام على الحسين وال بيت الرسول الكرام
هيثم
كل الشكر للطرح الجميل صديقي

فعلاً

[د. حسن سعيد]

نفس مشاركة بشار مع بعض التعديلات الطفيفة

[هيثم الغراوي]

انرتم ورود شكرا لاراءكم الطيبه

[دكتور جميل]

ان كنتم تؤمنون بأن الحسين قد استشهد في سبيل الحق و نصرته، فهو لابد وان يكون من اصحاب الجنة، ولو كان قد قاتل حتى آخر رمق فيه فهو إذاً رجل شجاع ويجب ان تقتدوا به، غير ان ما أراه من شعائر من لطم و ضرب الاجساد حتى تدمى و سلخ الجلد و افعال اخرى تقشعرّ لها الابدان ، تجعل الناظر لها من خارج الصندوق ان يعتقد بأن هذا الشخص الذي يبكون و يمزقون اجسادهم عليه قد قُتِل غدرا وهو نائم في فراشه او قتلوه وهو يصلّي، و بالتالي فهو لم يستشهد في سبيل المبادئ و لم يكن شجاعاً و ليس مكانه الجنه!
بدلاً من التمثيل باجسادكم التي استودعها الله لديكم ك(أمانة) ، عليكم باقامة احتفالات النصر إذ تعلنون من خلالها انتصار الحق و أهله على الباطل و اعوانه، حينها يعرف العالم بأجمعه بأن الحسين كان رمزاً للحرية و الكرامة و عزّة النفس.
تحياتي

[هيثم الغراوي]

ان كنتم تؤمنون بأن الحسين قد استشهد في سبيل الحق و نصرته، فهو لابد وان يكون من اصحاب الجنة، ولو كان قد قاتل حتى آخر رمق فيه فهو إذاً رجل شجاع ويجب ان تقتدوا به، غير ان ما أراه من شعائر من لطم و ضرب الاجساد حتى تدمى و سلخ الجلد و افعال اخرى تقشعرّ لها الابدان ، تجعل الناظر لها من خارج الصندوق ان يعتقد بأن هذا الشخص الذي يبكون و يمزقون اجسادهم عليه قد قُتِل غدرا وهو نائم في فراشه او قتلوه وهو يصلّي، و بالتالي فهو لم يستشهد في سبيل المبادئ و لم يكن شجاعاً و ليس مكانه الجنه!
بدلاً من التمثيل باجسادكم التي استودعها الله لديكم ك(أمانة) ، عليكم باقامة احتفالات النصر إذ تعلنون من خلالها انتصار الحق و أهله على الباطل و اعوانه، حينها يعرف العالم بأجمعه بأن الحسين كان رمزاً للحرية و الكرامة و عزّة النفس.
تحياتي

نعم دكتور الحسين رمز الانسانيه والقيم. . من باب
ومن باب آخر كذكرى هي ذكرى اليمه.. وروايات تقول بكت عليه ملائكة السماء. .
ممتن للك

[دكتور جميل]

نعم دكتور الحسين رمز الانسانيه والقيم. . من باب
ومن باب آخر كذكرى هي ذكرى اليمه.. وروايات تقول بكت عليه ملائكة السماء. .
ممتن للك

لماذا هي ذكرى أليمة؟
هل قتلوه وهو مكتوف اليدين؟
هل قتلوه وهو في الأسر؟
هل باغتوه وهو نائم في بيته؟
حسب ما قرأت، فأنه قاتل رغم قلة العدة و العدد ، قاتل رغم العطش و التعب ، قاتل رغم انه كان يعلم علم اليقين أن لا سبيل غيره .
فمن يستشهد دفاعاً عن مبادئه لا نحزن و لا نبكي عليه ، بل نفتخر به و نتباهى بشجاعته و رجولته.
أما مقولة الملائكة بكت عليه فهي من باب التضخيم و التهويل، فلا أحد رأى الملائكة كي يخبرنا بامورها.