أنا أحبكِ .. حقاً و كما لم يفهمها هواة الحب و مغامروه .. كما لم يقلها أحد .. كما لم يكتبها أحد .. أحبكِ و يهرم قلبي و يعود طفلاً كما يفعل العود و أوتاره تهزه .
أنا أحبكِ .. حقاً و كما لم يفهمها هواة الحب و مغامروه .. كما لم يقلها أحد .. كما لم يكتبها أحد .. أحبكِ و يهرم قلبي و يعود طفلاً كما يفعل العود و أوتاره تهزه .
مطالب أنا بالموقف الأخلاقي .. بمقال سياسي .. ( كلمة حق ) .. رأيي في معجزة مفتعلة .. في الدين و ( رجاله ) ........ هذا هو المكان الوحيد الذي يمكنني أن أكون فيه على طبيعتي .. أن أتحدث فيه عنكِ .. أن لا أكون مطالباً فيه بشيء ... المكان الذي أرجو أن لا يضيق فأعود لنفسي لأغلق بابها عليها
أحب الله الذي في عينيكِ
خطفني النوم وانا مو داريه
ما زالَ مَلمسُ يَديكِ في يَديا ..
أنتِ عطرٌ ذابَ في راحَتَيا ..
أنتِ شهد ذقناهُ سَويا ..
بعض مسائل الحب شائكة لا يمكن الوصول فيها إلى نتيجة .. كطعم آخر قطرات كوب القهوة التي تخلفت على شفتيكِ ... مثلاً / لا أكثر
لا تدرك العيونَ العيونُ فقط
المحصلة : لستُ بارعاً في وصفكِ .. و انتهى
لكنني أجيد شتمكِ حين تبدين جميلة جدااا
و أجيد افتعال المواقف التي أجركِ فيها إلى ظلي و نحن تحت شمس واحدة ^_*