كلما أشعر بالخوف أتذكر .. تدور أعينهم ....من شدة الخوف ..
لا احفظها لكنها في البال
كلما أشعر بالخوف أتذكر .. تدور أعينهم ....من شدة الخوف ..
لا احفظها لكنها في البال
ما أعرف ليش مرات أخلي نفسي مكان المقابل و أحاول أتخيل شنو الصعوبة و المعاناة
bubge
سلبت كل وقتي "
رغم کل التعب بمحرم المعنویات ممتازة
..
مهما كان النص بليغاً ولغته ثرية
وممتلئاً بالصور والمعاني الجميلة
إلا إنه يهوي فورًا ويسقط كأيّ شيء بلا قيمة
حينما يتعمد كاتبه أن يقلل الأدب مع الذات الإلهية
لا أدري أيّ حمق / فراغ يبعثهم لمثل هذا التوجه المشين !
..
لا اكتُبُ لكِ .. بل لامرأة أخرى ..
تَسكن في داخلكِ كالهيام ..
لامرأه أخرى تَشرق في عينيكِ ..
تَطلبُ مني أحلى غرام ..
سافري كما تُحبين بلا إنذار ..
بلا حقيبة قصائدي وإحساس السلام ..
خمسون عام أعاني ..
من هجر الجمال للأعوام ..
خمسون عام ارسم للحلم ..
ألوان الغربه فتهرب الأحلام ..
يا سيدتي المسافره ..
أكتبُ لامرأه في قَلبكِ تُناديني ..
أكتبُ لشعرها الغَجري الجميل ..
بخصلاتها المتمرده تُغطيني ..
لعيناها الدانيه مني ..
لنظراتها في البُعد والقرب تَكويني ..
خداها تفاح ناضج ..
تَحمر خجلاً ..
لشفتاها تعصر شهداً ..
كأني بقبلاتها بين شكٍ ويقيني ..
لصدرها الناهد مكور باللين ..
حكاية عشق مضت بالحب والحنين ..
لقدها المياس بلون الربيع ..
رغم عذابات كل السنين ..
فمن يا ترى مثلي متيم ..
لامرأة في أربعين وخمسيني ..