كيف لها .. ان تقرأني ... وهي الى الآن .. منتشية بالخلق الاولى ... لاواخر الحروف .
كيف لها .. ان تقرأني ... وهي الى الآن .. منتشية بالخلق الاولى ... لاواخر الحروف .
ما زلت انغمس بشفتيها .. كحركة مؤدلجة ...
كآخر قطع السكر المنبوذة ... اوصلت قافيتي لفمها ...
ـ أ تعرفين لماذا الله خلق الليل ؟
ـ لِـم ؟
ـ لنسمع الموسيقى !!
اجتني همسة مكتوب زمرد
جانت تجيني زمردو
الحلو انه اني قريتها زمردو رغم ماكو واو
وحدك من تعي هذا الليل .
أحببتها وشغفت بها ..
وأنا لم أراها قَط ..
ولم أسمع حتى همسها أو صوتها ..
القيمة صارت بتطبيق ...
وما زلنا نتدافع على الباب ... وكلمن خاشوكته بجيبه !!!!
كان بودي ان اغير توقيعي ... صورتي المكبّرة .. لربما يدي ...
كان بودي ان اضيئهن شمعاً ...
لوناً ... لشفتكِ اليسرى .
تَعرفت عليها عِبر( الفيسبوك) ..
أعجبتني أفكارها المتحضره .. والواعيه ..