عزيزي بشار
اسمة الفاحص
غاليليو قام بكتابة هذا الكتاب اثر اختلاف مع بروفيسور رياضيات حول كيفية دوران المذنبات لان بتلك الفترة كانت الفكرة السائدة هي ان الارض هي مركز الدوران عكس افكار غاليليو الي اعتبر الشمس هي مركز الدروان
وغاليليو كان مؤيد لنظرية كوبرنيكوس
ونظرا لافكار غاليليو المختلفة والمفندة لنظريات وافكار ارسطو التي كانت تدعمها القوة الدينية والكنيسة انذاك تم اتهامه بالهرطقة من قبل الكنيسة وسجن ع اثرها مرة اخرى
الله كم انا فخورة بي لانكً معي يارب
عندما اعتقد انك خذلتني
اجدك اخذت شيء لتهبني أشياء اكبر واكبر وأجمل
تبهرني انت
تدخلني فيً تجارب لتصهرني لانهض اقوى
اعترف خلال تلك الأشهر تصرفت بعجرفة
لا تأخذني فاني من لحم ودم واني رقيقة الفوائد والهوى
تعلم رب اني صادقة
ماكذبت عليك يوما
وان الصادق من عرف نفسه ومتهن الطريق وهو مغمض العينين .
هناك من يكذب عليك خلسة يظن انك لا تعلم كذبتهُ
هناك من يظن انهُ صادق مقدس
وهو في حقيقة الامر أقرب للظلمة والقعر
اااه رب تعلم
كم انا سعيدةً لان
لقد امتهنت الصمت في حرم الخديعة
سمعت حوار مع نوال السعداوي
احسها تشبهني من ناحية الجنون المطلق والشك والحيرة لكن من جانبي طبعاً لم ترقني بعض تفاصيلها ولو اني اجزم ان ما تلفضت به محض حقيقة
تذكرت مقولة عن الامام الرضا فحواها من شك وصل الى المنتهى فهنيئا لها عزلتها
هناك شخصيات تبهرني فتأنسني رفقتها حقا وهناك شخصيات تشعرني بالخجل لاني تكلمت معها يوما لفظاظة تفاصيلها
لن اعود مادمت ضبابية سابقى في المنفى حيث تضيع تفاصيلي هناك
وعندما تشرق الشمس ستحولني الى قطرات ندى لانبت ورد يغطي بستان التائهين
بؤساء حقا واجزم بها لفظا
اي تذكرني برواية البؤساء لقبا لا فحوى