فلسفة قبل هيغل
ل ديكارت سبينوزا .. كانت هيوم
كانت تحاول وضع اسسس للمعرفة البشرية ( اي معايير ابدية ) مع وضع النفس في ظروف غير مؤقتة
هيغل لم يرقهُ الامر ....
بل افترض ان التاريخ الثقافة متغيرة حسب الازمنة
شلون نحددها بمعايير ابدية ونجعلها الاساس ؟؟!!
حيث كان هيغل يعتقد اننا لا نستطيع ان نجمد الآتي ... ذلك لانهُ اي شيء قائم للمعرفة البشرية .. يتحول بتحول الأجيال لذلك لا نستطيع ان نتكلم عن معايير ابدية .. ولا يوجد عقل لازمني
وان القاعدة الاساسية هي التاريخ
؟؟!!
لا تعطوا اهمية لأي احد مهما كان .... كل بشري لَهُ مساوئ جما .. لا تعتقدوا ان المقابل ملاك ابدا ... ولا تغتروا بالمظاهر واللسان المنمق ... مادام انسان فهو خليط من حب كره بؤس وضعف وقوة وطموح .. وبنسب متفاوتة
لا يوجد انسان قوي ابدا
من يقول أني لا اهتم ويبرر هو اضعف كائن بشري ...
الكل ضعفاء ... ويقتربون من الهاوية
صدقوني هم يتظاهرون بالقوة .... اقل ثقل زائد يهوون
أنا لا ادعي القوة ... ودائما ما اظهر جانبي الضعيف لكي لا أتنكر لبشريتي وأكون منصفة ... ؟؟!!
أن يكون مثلك في حياتي نعمة لا يقدرها الا أنا ؟؟!!
أين هي كيمونا
إنّ الحياة جدليّة
إنّها توجد من خلال الثنائيّات والتّناغم بين المتضادّات !!
لاتستطيع ان تكون سعيداً للأبد حتّى لا تفقد السّعادة معناها !!
لاتستطيع أن تكون متناغماً دائماً حتّى لا تصبح غافلاً عن التّناغم !!
يتبعُ الانسجامَ الاختلافُ مرّةً بعد مرة
ويتبعُ البهجةَ حزنٌ مرّةً تلوَ الأخرى لكلّ بهجةٍ آلامها الخاصّة !! ولكلّ ألمٍ بهجتهُ الخاصّة !!
ما لم يفهم الإنسانُ تلك الثّنائيّة ، يعيشُ في بؤسٍ محتّمٍ لا ضرورة له !!!
الرائع أوشو
اشتقنا لك كيمونا
هذا الاقتباس لغاليليو في أيام تحول التفكير الإنساني من المعجزات إلى التفسيرات العلمية، فقد أحل غاليليو وأمثاله المعادلات الرياضية والقوانين الفيزيائية محل الملائكة والمعجزات كعلل لظواهر الكون،
ففي القرون الوسطى غاليلو من الاوائل الذين تجاوزوا"المالوف الديني" وفكك"التابو"المقدس بتعاليم الانجيل في الفلك والرياضيات والهندسة
للاسف لقد عاش ظلما ومات كمدا