اي ان الفنان يمارس قوة المعرفة لديهُ بحرية .... وقد نمى الشاعر شللر فكرة كانت ... حيث وضح ان النشاط الفني ما هو الا لعبة يمارسها الفرد حيث انهُ يكون حر تماماً
اي ان الفنان يمارس قوة المعرفة لديهُ بحرية .... وقد نمى الشاعر شللر فكرة كانت ... حيث وضح ان النشاط الفني ما هو الا لعبة يمارسها الفرد حيث انهُ يكون حر تماماً
اي يكون الانسان حر واضع قواعدهُ بنفسهُ ... حيث يميلون الرومانسسين ... الى فكرة ان الفن يحقق لنا معرفة دقيقة اي معرفة جوهرية للامور المبهمة اي الوصول للب
حيث قارن الرومانسيون الفن ب الله
وهذا ليس غريب فأن الفن يخلق عالمة الخاص
كما الله
فالفن هو خيالاً مبدعاً .. وهو يلغي بقدرتهُ الإبداعية الحدود بين الواقع والخيال
نوفاليس هو احد عباقرة الرومانسية
الذي يقول ( العالم يصبح حلم .. والحلم عالماً )
وفعلاً بواسطة الفن يمكن ان نخلق عالم بأكملهُ
الرومانسي .. طالب لا يلمع في دروسهُ ... لديهُ فكرة عن الحياة ويعادي البرجوازي بشكل عنيف ...
برجوازي صغير قذر
كان يطلقها على البوليس .. او المراة التي يسكن عندها .. ووو
ويا كثرة البرجوازيين القذرين الصغيرين في حياتنا
الزهور. الشعر الطويل . الغيتار .. الكسل ..
وين تلكون هذني تلكون الرومانسي
لو تلاحظون تغير النمطي للأحداث غريب ... الحضارة وتحولاتها عجيبة ؟؟!!
وما نحن آلا ناتج تلك التحولات ؟؟!!
الفراغ عبقرية .. والكسل فضيلة الرومانسية ... هكذا كانوا الرومانسين
كانو يهربون من الواقع الى الحلم ..
وكذلك أنهم يقولون ان الروتين هو عالم البرجوازيين الصغار القذرين
حبيت الفكرة ... امممم
؟؟!!
الرومانسية مطبعة بينا
نوفاليس ... خطب بنت عمرها ١٤
ماتت وعمرها ١٥
ضل وفِي الها .. ومات سن ٢٩
اغلب الرومانسيين ... يموتون اما مرض مثل السل او انتحار
وكان يمثل الرومانسية بقمتها
ياعمي شبابنا احنا مخدوعين بالرومانسية والوفاء تذكروا هذا جيدا
الرومانسي ... الي ممات قبل ال ٣٠ .. بعد ال ٣٠ تخلى عن فكرة. الرومانسية وعاش حياة برجوازية معتدلةً
كأنهم أكتشفوا الحقيقة .. او ربما أصبحوا اكثر نضج
؟؟!!
مفهوم الرومانسية للحب
نلاحظ ذلك يتجلا في رواية غوته ... تجلا ذلك في رواية عذابات الشاب ويرزر
الذي انتحر بسبب عدم حصوله على حبيبتهًُ
بعد هذه الرواية تفشت حالات الانتحار ... ومنع تداول هذهً الرواية في النرويج والسويد
حيث انهُ من المؤذي ان تكون رومانسيا
ليش
لان نفعالات عاطفية عنيفة تدخل اللعبة
التعديل الأخير تم بواسطة كيمونا ; 25/September/2018 الساعة 2:44 am